شهد جناح الطفل داخل معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ55، اليوم، إقبال كثيف جدا من الأطفال وأولياء الأمور، الذين حضروا لمشاركة صغارهم، الأنشطة المتنوعة داخل الجناح، التي تضم ورش حكي ورسم وتلوين.
وصلت الأم الحامل شهيدة وتم التعامل لانعاشها لكن دون جدوى خلال القصف الأخير على غزة، فأسرعت الطواقم الطبية لإنقاذ الجنين، بمستشفى النجار.
أشكال من الدعم لم تتوقف، منذ أن بدأت قوات الاحتلال فى ضرب أشقائنا الفلسطينيين ومن بينهم أطفال ونساء، لتنتفض إيناس سالم، من أمام الكعبة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني
«سهام» من الطالبات المتفوقات منذ سنواتها الأولى بالمدرسة، وظهرت عليها علامات حب التعلم، حتى احتفل بـ«ليسانس الآداب» وتخطط للدكتوراة.
عزلة وابعتاد بعد فقدان الام، جعلوا هدى زايد في حالة من الحزن لكن خرجت من ذلك بصديق وكتاب جديد اسمته وبالحب نحيا، تروي تفاصيله خلال حديثها لـ«الوطن»
في فعاليات خاصة، أطلقت مؤسسة "The Hair Addict" مهرجان الشعر الطبيعي، كأكبر حدث مرتبط بالشعر الطبيعي والجمال في مصر وأفريقيا والشرق الأوسط،
عرض مسرحي أبطاله نساء يتحدث عن مشكلات النساء في الفترة الثلاثينية، يُقدم على مسرح الطليعة التابع لوزارة الثقافة كل ليلة، في تمام السابعة مساءً.
على خشبة المسرح يهتز من حولها من قوة صوتها، لا تضاهيه حتى الآلاآت الموسيقية تبدع وتطُرب، وتترك آثرًا جميلًا بنفوس جماهيرها، ويظل صوتها يلازمهما.
ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 54، أقيمت ندوة للدكتورة عميدة كلية الآثار والتراث الحضاري، بقاعة الشعر ضمن محور صناع المحتوى.
ندوة بعنوان «معايير ترشيح الكتب للجوائز المخصصة لكتب الأطفال» بالقاعة الدولية «ضيف الشرف» على هامش فعاليات الدورة الـ 54 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، بمشاركة الكاتبة سماح أبو بكر عزت والكاتبة السورية لينا.
عشقت الرسم منذ نعومة أظافرها، كانت تتفنن في تزيين كراساتها بأشكال مختلفة للمعالم الأثرية والتاريخية، تقلد تارة وتعتمد على خيالها تارة أخرى، حتى كبرت موهبة ريهام جاد، وتطورت في شبابها وازدادت تميزاً بعد تخرجها حين اشتاقت
يستعرض «هن»، قصص نجاح سيدات يعملن في مصنع غزل كتان بمحافظة الغربية، من أجل كسب قوت يومهن ورعاية أبنائهن، حيث يقضين ساعات طويلة بين المكن للحصول على 65 جنيها.
«هدفى أخلى البنات الصغيرين يحبوا شكلهم بشعرهم على طبيعته» بهذه الطريقة قررت ريهام رأفت محاربة التنمر الذى تتعرض له البنات فى سنوات أعمارهن الأولى وحتى انتهاء مرحلة المراهقة بسبب شعرهن الكيرلى ووصفهن ببعض العبارات القاسية
«أثر الفراشة لا يزول..» تلك الجملة التي تنطبق تماما على محبي الأعمال التطوعية لخدمة الغير، وهو العمل الإنساني الفريد الذي تربي عليه مالك منذ طفولته ويحكي لـ «الوطن» تجربته التطوعية في أفريقيا.
تخرجت هاجر عاشور فى كلية حاسبات ومعلومات، وتم قبولها فى برنامج تطوع الاتحاد الأفريقى، ثم تسلمت عملها فى إحدى المؤسسات التابعة للاتحاد والمتخصصة فى اللغات الأفريقية، لمساعدة شعوب بعض الدول، ومنها مالى