تحل اليوم الذكرى الـ97 لعيد ميلاد الفنانة القديرة الراحلة هدى سلطان، صاحبة أدوار الأم التي علقت في أذهان الملايين من عشاق الدراما والسينما المصرية.
مجموعة من الأشياء حددها «صابر» لنفسه، لمساعدة زوجته على تجاوز الأزمة، كان أولها: «تقليل المشكلات، السماح لها بإخراج طاقتها في أي شيء، ومساعدتها في أعمال المنزل ورعاية الطفل الصغير» لتقليل الأعباء التي تُثقل كاهلها.
تُصاب الأمهات باكتئاب ما بعد الولادة عادة في العام الأول بعد الوضع، نتيجة تغييرات كيميائية تطرأ على مخ الأم، وتتمثل معظم أعراضه بحسب الدكتورة هالة حمّاد، استشاري الطب النفسي، وزميل الكلية البريطانية للطب النفسي، في «اضطر
يرى «حسن» أنّ استشارة الطبيب النفسي مهمة إذا تفاقمت الأمور، كي لا تتطور للأسوأ، وتظهر محاولات الانتحار أو إيذاء الطفل على الأم، لكنّه أكد في الوقت ذاته، أنّ الدعم الذي تلقاه الزوجة من زوجها، قد يجنّبها ويلات كثيرة.
معاناة قاتلة تعاني منها الأمهات في اكتئاب ما بعد الولادة، روت كل سيدة أزمة مختلفة مرت بها، خاصة مع غياب الدعم سواء من الزوج أو الأسرة
«الوطن» فتحت ملف اكتئاب ما بعد الولادة، مع سيدات اقتربن من حافة الانتحار، وعانين مع المرض النفسي، كما تحدّثت إلى أطباء نفسيين، حلّلوا الظاهرة وكشفوا أسبابها ورسموا خريطة التعافي
الأطعمة الصحية من الأشياء المهمة التي حرصت كثير من الأمهات على وجودها في لانش بوكس الصغار، خاصة بعد ظهور فيروس كورونا والحاجة إلى تقوية مناعة الأطفال.
بعد عامين على قرار إغلاق الحضانات على خلفية ظهور جائحة كورونا، نجحت الحضانات في تجاوز خسائر الإغلاق، فضلا عن نجاحها في تطبيق الإجراءات الاحترازيو لحماية الأطفال من العدوى.
وقعت الأمهات في حيرة شديدة بعد ظهور كورونا، وقرار العودة للعمل في المدارس، وبدأت التساؤلات: هل الدراسة أون لاين أفضل من التعليم حضوريا في المدارس؟
أيهما أرجح.. كفة العمل والمستقبل وتحقيق الذات، أم كفة الأطفال وصحتهم وحمايتهم بعد ظهور فيروس كورونا.. «هن» تحدث إلى أمهات عن القرار الصعب، وكيف تعاملن معه.
بعد عامين من ظهور فيروس كورونا لأول مرة في مصر، زار «الوطن» رياض أطفال، وتحدّث إلى أمهات كانت لهن حكايات تستحق أن تروى في تعاملهن مع «كوفيد- 19» لاسكتشاف التأثير الذي تركه الوباء في حياتهن.