فازت العالمة الفرنسية إيمانويل شاربنتييه بجائزة نوبل في الكيمياء لعام 2020، وذلك لمساهمتها في تطوير وسيلة لتعديل الجينوم.

وقالت الأكاديمية المانحة لنوبل في بيان بشأن منح الجائزة، وقيمتها عشرة ملايين كرونة سويدية (1.1 مليون دولار): "اكتشفت إيمانويل شاربنتييه وجنيفر إيه، واحدة من أكثر أدوات تكنولوجيا الجينات دقة: المقص الجيني كريسبر".

ويستعرض التقرير التالي أبرز المعلومات عن إيمانويل شاربنتييه.

- ودلت في 11 ديسمبر 1968، أي تبلغ من العمر 52 عاما. 

- ودلت في Juvisy-sur-Orge في فرنسا.

- هي أستاذة وباحثة فرنسية في علم الأحياء الدقيقة.

-  باحثة في علم الوراثة والكيمياء الحيوية، منذ عام 2015.

- درست الكيمياء الحيوية وعلم الأحياء الدقيقة وعلم الوراثة في جامعة بيير وماري كوري (كلية العلوم بجامعة السوربون) في باريس.

- كانت طالبة دراسات عليا في معهد باستير من عام 1992 إلى عام 1995.

- حصلت على الدكتوراه في مشروع عن الآليات الجزيئية المشاركة في مقاومة المضادات الحيوية.

- مدير معهد ماكس بلانك لبيولوجيا العدوى في برلين.

- في عام 2018، أسست معهد أبحاث مستقل، به وحدة ماكس بلانك لعلوم مسببات الأمراض. 

- عملت شاربنتير كمساعد تدريس جامعي في جامعة بيير وماري كوري من 1993 إلى 1995.

- كما عملت وكزميل ما بعد الدكتوراه في معهد باستير من 1995 إلى 1996.

- انتقلت إلى الولايات المتحدة وعملت كزميلة ما بعد الدكتوراه في جامعة روكفلر في نيويورك من 1996 إلى 1997.

- عملت شاربنتير في مختبر الميكروبيولوجي إيلين تومانن.

- ساعدت شاربنتير أيضًا في توضيح كيفية تطوير مقاومة الفانكومايسين.

- شغلت منصب باحث مشارك في مستشفى سانت جود لبحوث الأطفال ومعهد سكيربول للطب الجزيئي الحيوي، في نيويورك من 1999 إلى 2002. 

- بعد خمس سنوات في الولايات المتحدة، عادت شاربنتييه إلى أوروبا وأصبحت رئيس مختبر وأستاذ زائر في معهد علم الأحياء الدقيقة وعلم الوراثة بجامعة فيينا، من عام 2002 إلى عام 2004.

- انتقلت إلى السويد وأصبحت رئيسًا للمختبر وأستاذًا مشاركًا في مختبر طب العدوى الجزيئية بالسويد (MIMS) بجامعة أوميا، شغلت هذه المناصب من عام 2009 حتى عام 2014.

- انتقلت إلى ألمانيا لتعمل كرئيسة قسم وأستاذة في مركز هيلمهولتز لأبحاث العدوى في براونشفايج وكلية هانوفر الطبية، من عام 2013 حتى عام 2015.

- حصلت على عشرات الجوائز في مجال أبحاثها العلمية ودراستها.