رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

كارول سماحة: جوزي بيتكسف بس وقع في حبي من أول نظرة

كتب: انتصار الغيطانى -

05:08 م | الخميس 13 فبراير 2020

الفنانة كارول سماحة

تحدثت الفنانة كارول سماحة، عن عيد الحب "الفالانتين" والفرق بين الرجل المصري والرجل اللبناني، وعلاقتها بزوجها، خلال لقائها مع برنامج "إصحى بإنرجي"، على راديو إنرجي، في حلقة خاصة عن عيد الحب.

وقال "سماحة" إن الفرق بين الرجل المصري واللبناني، أن الأخير مستقل بشكل أكبر ويؤدي احتياجاته لنفسه، بينما الرجل المصري يطلب الاهتمام دائما، مؤكدة أنها تعيش في مصر بشكل كامل منذ 6 أعوام، ومتزوجة من رجل الأعمال المصري وليد مصطفى، ولم تشعر بأي غربة أو اختلاف، وأكثر ما يضحكها انتقاد الرجل والمرأة المصرية لبعضهما، حيث نصحتها سيدات كثيرات بأن الرجل المصري يكون مختلفا إذا تزوج أجنبية، لكن زوجها على طبيعته معها وليس له وجه آخر، مؤكدة أن زوجها مختلف و"بيتكسف" يطلب منها تحضير الطعام. 

وأشارت المطربة اللبنانية، أن زوجها تقدم لخطبتها أثناء تواجدهما معا في لندن، وتناولهما العشاء سويا في مطعم إنجليزي، حيث انطفأت الأنوار الساعة 12 مساء، وقدم لها "كيك" ووضع خاتم الخطبة داخل المشروب الخاص بها على خلفية أغنيتها "أول ما قابلتك"، حيث وصفته دائما بأنه شخص يحب المفاجآت وغير تقليدي، وتنتظر مفاجأته لها في "الفالانتين".

وأكدت الفنانة كارول سماحة إن زوجها رجل الأعمال المصري وليد مصطفى،  رومانسي وعاطفي، وأنه وقع في حبها من أول نظرة، كما أن شخصيته بالمنزل تختلف عن العمل حيث يفصل جيدا بينهما، خصوصا مع أبنائه الذي يغمرهم بحبه دائما، كما أنه يحب المفاجآت ويحتفل بعيد الحب بشكل رومانسي. 

وقالت "سماحة"، خلال لقائها مع برنامج "اصحى بإنرجي"، إن قرار زواجها من شخص عربي لم يكن سهلا، لأنها كانت دائمة تميل إلى الزواج من شخص أجنبي أو أروربي لأنهم أكثر تفهما للمرأة وحقوقها، لكنها لم تجد هذه التخوفات في شخصية زوجها الذي جمعتهما سويا علاقة صداقة طويلة قبل الزواج.

وتابعت بأن هناك "كيميا" بين شخصيتها وزوجها، ما شجعها على قرار الزواج منه، خصوصًا أنه يحبها ويحترم عملها، ونشأتها في منزل يحترم ويتقبل كل الأديان شجع على القرار وتنفيذه، كما أنها لم تتزوج من لبناني، لأن الرجل اللبناني متطلب كثيرًا و"متدلع" ويرغب في الكمال دائمًا داخل منزله ما يجعل الحياة معه أمرا متعبا.