سالي أحمد عبدالقادر، فكرت في دعم محاربات السرطان وخاصة «الثدي»، وحصلت على الماجيستير عن رسالتها التي دعمت مريضات اللعين نفسيا، وعبرت عن فرحتها بهن.
يستعرض التقرير التالي تفاصيل قصة أم أحمد التي تعمل في سوق المواشي من1 50 عاما، حتى ذهب نظرها وأصبحت تجتاح إلى إجراء عملية بالعين مياه بيضاء.
درست المحاسبة وعملت اختصاصية تخاطب، إلا أنها لم تهوَ ذلك العمل، فاتجهت لما هو بعيد عن مجال دراستها وعملها، حيث تألقت فى إعادة تدوير الأوانى