برايت غالي رسامة تجريدية نروجية، قررت فجأة أن تغير حياتها بالكامل، فتركت وطنها وأسرتها وأحلامها، لترحل خلف ذلك الشاب المصري الذي التقته صدفة في الطائرة خلال سفرها.
فاطمة بايمان البالغة من العمر 27 عاما، تروي في حديثها لـ«الوطن»، مسيرتها من بلاد الإفغان وحتى مقعدها الذي خصص لأول نائبة محجبة في البرلمان الأسترالي
الدكتورة آن علي محمود السروجي أول مصرية عربية مسلمة تتولي منصب وزيرة في أستراليا، بعدما شغلت منصب وزيرة الشباب بعد فوزها في البرلمان للمرة الثالثة على التوالي
أقامت سفارات السويد وكندا والمكسيك بالقاهرة، حفلا لتكريم رائدات مصريات من بينهم وزيرة البيئة المصرية، بالإضافة لعدد من المصريات
مروة عبدال جواد سافرت إلى تركيا بهدف السياحة فتزوجت تركي وأفتتحت مطعم تقدم فيه الأكلات مصرية كشري وطعمية وبصارة، تستهدف فيه فئة النباتيين ويساعد في العمل بالمحل زوجها التركي حسن كرشية
عائلة كاملة تحترف قيادة الطيران بداية من الأم كابتن طيار سوزي جاريت وابنتها الشابة دونا جاريت مساعد طيار، والأب أيضا يعمل طيارا منذ سنوات طويلة في الولايات المتحدة الامريكية
حماس شديد دفعها لمحاولة تحقيق اختلاف في مسيرتها المهنية، فصارت تتدرج في الإعلام البداية مراسلة إخبارية في قناة WFSB News، حتى نجحت في تحقيق هدفها، فتحدت نظرة
تجلس في منزلها في الركن المفضل لها، تحيطها الأقمشة بمختلف ألوانها وأشكلها، تتمسك بأدواتها وتدمج الأقمشة المختلفة الألوان بهدف الخروج بشكل نهائي جذاب تسر ألوانه
بين نار الفرن الذي تعمل فيه لتربي أبناءها الثلاثة، وبرودة الليالي التي تقاسي وحدتها وألمها متحملةً فراق زوجها الذي تركها في مواجهة الصعاب، تخلت عن أنوثتها وامته
عاشت لسنوات في سبيل قضية صدقتها وامنت بها، فدشنت مبادرة للحفاظ على حقوق الفتيات والسيدات في قضيتها، حتى اختيرت كأفضل محامية من جيل الألفية في أفريقيا
أظهرت اللقطات الفتاة وهي تسير في شارع خال من المارة، مرتدية ملابس فضفاضة، وحجابا طويلا، تسير جانب الشارع، إذ فاجأها المتحرش بملامسة جسدها وهي تسير، لتعيش لحظات.
أم أميرة أحد أشهر بائعي سندويتشات البطاطس في منطقة وسط البلد، عملت في تلك المهنة فيها منذ سنوات طويلة بعد مرض زوجها وحاجة الأسرة لتوفير مصدر للدخل
مشاعر متضاربة شعر بها أمهات لاعبي منتخب اليد بعد خسارة الفريق الوطني في بطولة كاس العالم لليد أمام الدنماراك برميات الترجيح
الفتاة العشرينية شيماء العباسي، ارتدت زي بابا نويل لتوزيع الهدايا على الأطفال لمساعدتهم في التغلب على الأوضاع المحيطة بهم وأطلقوا عليها اسم «ماما نويل»
قالوا قديما، إن الحزن يولد كبيرا ثم يتلاشى بمرور الأيام حتى ينتهي أثره في النفس إعمالا بسنة الحياة