رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

زوجة أحمد خليل.. ألمانية خلصته من عقدة طلاقه من سهير البابلي: «نقاوة والدته»

كتب: ندى نور -

11:19 ص | الثلاثاء 09 نوفمبر 2021

زوجة أحمد خليل الألمانية وابنته

اعتقد الفنان أحمد خليل في شبابه، أنه غير محظوظ بالزواج، بعد فشل زيجته الأولى بالفنانة سهير البابلي، بفعل الغيرة، حتى كان للقدر رأي آخر، بتدخل والدته التي لم يعجبها الوضع، لتزوجه من فتاة ألمانية كانت «جوازة العمر»، والتي صاحبتها خلفيات ضاحكة رواها في إحدى حواراته.

وبدأ التساؤل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن زوجة أحمد خليل، بعد وفاته اليوم عن عمر ناهز 80 عامًا، بعد تدهور حالته الصحية اثر اصابته بفيروس كورونا اثناء تصوير مسلسل «حكايتي مع الزمان»، حتى يودع جمهوره ومحبيه اليوم.

حكاية زوجة أحمد خليل الألمانية

كانت زوجة أحمد خليل، بعيدة عن الأضواء، إلا أنه قبل 3 أعوام نشر صورا له برفقة ابنته وزوجته، التي تحمل الجنسية الألمانية، خلال حفل تخرج ابنته، ليتحدث في تصريحات صحفية، لأول مرة عن زوجته الألمانية، وكذلك المصرية.

وقال أحمد خليل، أنه في بداية مشواره الفني قبل أن يعرفه الجمهور، تزوج من الفنانة القديرة سهير البابلي، إلا أن الزواج لم يدم طويًلا نتيجة لغيرته الشديدة: «كانت نجمة بس مش عليا، غيرتي الشديدة عليها وتأخرها في أوقات العمل، هو ما تسبب في انفصالنا، مؤكدا أنها سيدة عظيمة وراقية، وأنه يكن لها كل التقدير والاحترام».

وحرص على أن يأمن لها مستقبلها فاشترى لها محلا في منطقة الزمالك، لما قررنا الانفصال باعته خوفا أني آخذه منها، وقلتلها بلاش بس ماسمعتش الكلام وباعته بـ11 ألف جنيه، ودلوقتي سعره ييجي 30 مليون جنيه، زمانها كانت بقت مالتي مليونيرة، اللي ما بيسمعش كلامي يخسر.

الزواج المرة الثانية من ألمانية

بعد انفصال الثنائي سهير البابلي وخليل، تزوج مرة أخرى من أجنبية تحمل الجنسية الألمانية، وهي الزيجة التي استمرت حتى وفاته، وكان اهداها مصحفا مترجما باللغة العربية لتقتنع بالإسلام، وتعلن إسلامها في الأزهر الشريف.

25 عامًا، كانت المدة التي عاشتها زوجة أحمد خليل الألمانية معه، في زواج نتج عنه ابنتين، وخلال حديث الفنان الراحل، في برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا» قال عن زوجته: «اقسم بالله اللي جوزتني الأجنبية أمي، أول مرة شوفتها زي أفلام السينما من ضهرها واقفة في بلكونة وامي شاورت عليها وقولتلها حلوة، كأنه جواز صالونات».

استعبد خليل أن يتزوج مرة ثانية وهو ما لم يعجب والدته «أمي ست مصرية خايفة على ولادها، ابنها الكبير لازم يتجوز، وقالتلي جرب مرة الأخيرة وأنا غلبان مابتدومليش عروسة، وتعرفت عليها لوجودها عن قرايبنا تعرفهم واستضافوها في مصر انبهرت بمصر مشوفتش حد بيحب مصر زيها، ، أمي اقتنعت بيها، في يوم بفتح الباب ماما جاية جري قالتلي تعالى وشاورتلي عليها قولتلها ظريفة حلوة أي كلام بهاودها».

حتى اجتمعت ستات العيلة على قرار تزويج أحمد خليل من الفتاة الألمانية وجمعوا بينهما في عزومة غداء حتى تعارفا ورأي انسجاما بينهما «لاقتها جميلة وظريفة ووافقت»، ليروي شرطا اشترطته زوجته الألمانية وندم عليه بعد موت الطباخ الخاص بهما «قالتلي مش هعرف اطبخ ومش هتعلم الطبيخ».