قالت الفنانة سهير رمزي إن أغلب زيجاتها لم تحدث بعد وقوعها في حب زوجها، ولكن نظرا لرغبتها في عدم المكوث منفردة في المجال الفني لأن ذلك ينظر إليه العاملون بالمجال على كونه أمرا سيئا، «تقريبا كانت كل الجوازات بعد استلطاف مش حب، ولكن زوجي الحالي علاء هو هدية من ربنا، ولو حبيت حد ممكن أعيش معاه على الجبنة».

رمزي: عمري ما طلبت الطلاق.. دايما بنتناقش ومفيش حاجة بتربطني

وأضافت سهير رمزي، خلال استضافتها ببرنامج «السيرة»، الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني على قناة «DMC»، أن افتقادها لحنان الأب هو ما دفعها إلى كثرة الزواج للعثور على ذلك الحنان الذي افتقدته، «عمري ما طلبت الطلاق، ولكن دايما بنتناقش، ومكنش فيه حاجة ممكن تربطني بأزواجي أو إني أستحمل حاجة مش عايزاها».

وأوضحت أن زواجها من «سيد متولي» جاء بعد موقف رجولي حدث معها عندما كانت في رحلة مع والدتها في باريس من أجل العلاج، وحينها أكد الطبيب المعالج لها بضرورة إخضاع والدتها لعملية جراحية دقيقة في المخ حتى لا تفقد الكلام، «كلمت سيد متولي وهو كان شريكي في شركة الإنتاج، وطلبت منه يجيب دكتورها عادل إمام الطبيب المعالج لماما في مصر إلى فرنسا وفعلا جه تاني يوم، وبعديها أكدوا ليا أنها لازم تعمل العملية، وأنا خفت أمضي إقرار أن تتم العملية على مسؤوليتي ولكن سيد مضي، ولما ماما خفت ورجعنا مصر طلب يتجوزني وأنا وافقت».

وأكدت أنه وفي إحدى زيجاتها كانت تريد الانفصال عنه عندما كانت في محافظة الفيوم بصحبته ووالدتها، إلا أنه رفض ذلك وقام بتدبير محاولة لقتلها بعدما استأجر شخصا ليصدم سيارتها أثناء عودتها إلى القاهرة، «الطريق كان ضيق والعربية جت من ورايا خطبتني رمتني في الصحراء، وجوزي ده كان واقف بيتفرج، والعربية جابت ورا ورجعت خبطتني تاني، وبالرغم أن جوزي شاف كل ده ولكنه مجريش ورا العربية أو حتى عمل محضر».

وتابعت: «أنا فيا عيبين مبحبهمش العند والعصبية، ولكن أنا طيبة أوي، وعلاء زوجي هو اللي بيعرف يمتص غضبي وعصبيتي أوي».