رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

مشاهد الزوجات الخائنات تتصدر الحوادث خلال أسبوع

كتب: أحمد عبداللطيف - روان مسعد -

06:57 م | الأربعاء 26 أغسطس 2020

خيانة زوجية

قلما تكون الأنثى هي الخائنة، أو سبب وقوع مشكلات تتعلق بوجود علاقات غير شرعية مع زوجها، إلا أنه وفي خلال أسبوع واحد، تصدرت الزوجات المشهد بـ3 جرائم خيانات زوجية.

جريمة 15 مايو

ارتبطت الزوجة التي تسكن منطقة 15 مايو، بعامل زميل لها في المصنع الذي تعمل فيه، كانت حينها حاملا في ابنها الثاني، وتمر بظروف نفسية سيئة، بسبب المشكلات المتكررة مع زوجها، فتعرفت إليه في البداية كصديق، ووثقت فيه ثم انقلبت العلاقة إلى حب، وبدأت تمارس معه علاقات غير شرعية.

عدة أماكن مارس فيها الثنائي الرذيلة بين بيتها خلال وجود زوجها في عمله، أو في غرفة يمتلكها عشيقها، أو في المصنع الذي تعمل فيه، وفي يوم وقوع الجريمة وانكشاف سبب الخيانة، حضر الزوج بالمصادفة إلى بيته بسبب فصل شحن هاتف زوجته المحمول، فرأها مع عشيقها في الشرير، وكانا شبه عرايا.

قتل الزوج العشيق بينما فرت الزوجة هاربة، واستنجدت بالجيران كي لا يقتلها الزوج.

جريمة الهرم

ظل الزوج يشك في سلوك زوجته لمدة 8 أشهر، يحاول تصليح حياتهما الزوجية دون جدوى، وكانت هي دائمة طلب الطلاق منه، حتى وجد على ملابسها الداخلية آثار سائل منوي، رغم أنه لم يمسها منذ شهور، وعندما واجهها بما رآه أصرت على الطلاق منه.

منذ هذا الحين بدأ الزوج يخطط لجريمته فأوصل أبناءه عند حماته بحجة عزومة الزوجة على الغذاء، وبمجرد أن دخلت إلى غرفة الزوجية، استل سكينا، وطعنها عدة طعنات في بطنها، ولكنها قاومت فذبحها الزوج "مثل المواشي"، حيث يعمل جزارا.

استخدم الزوج الذي يسكن منطقة الطالبية حيث وقعت جريمة الهرم الساطور، وبدأ في تقطيع الجثة إلى قطع ووضعها في الديب فريزر كي لا تفوح رائحتها، وفر الزوج هاربا ومكث لدى صديقه في منطقة الوراق، إلا أن الأجهزة الأمنية توصلت إليه فاعترف بتفاصيل جريمته كاملة.

جرمية البساتين

هي الجريمة التي راح ضحيتها طفلة صغيرة، حيث حضر سباك إلى شقة الرجل وزوجته لعمل إصلاحات لهما، ولكنه أقنعهما أنه دجالا، وظل يتردد على البيت، وبمجرد حدوث خلافات بين الرجل وزوجته، جمع السباك والزوجة علاقة غير شرعية.

رغبت الزوجة في إنهاء تلك العلاقة إلا أن السباك رفض، وهددها بقتل ابنتها، والتي اختفت بالفعل بمجرد أن قطعت الزوجة علاقتها بالسباك، فقررت السيدة مع زوجها إبلاغ الجهات المختصة باختفاء الطفلة.

شكت الزوجة في السباك، وتبين أنه خطف الطفلة، ووضعها في البطاس، فاختفت جثتها تماما.