رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

هو

طليق "إسراء البغدادي" لـ"هن": هرفع قضية تشهير ضدها

كتب: ياسمين الصاوي -

07:41 م | السبت 30 ديسمبر 2017

إسراء البغدادي

أنكر أحمد محمد صالح، طليق إسراء البغدادي، صحة ما قالته حول جذب عائلته لها أثناء مرورها في الطريق، وأنهالوا عليها بالضرب داخل فناء منزلهم بسبب قضية نفقة رفعتها ضده، حيث جاءت بنفسها إلى منزلهم، وصرخت على أسرته من أجل النزول إليها بعد خلاف وقع بينها ووالدته بالصيدلية من قبل، وبالتالي حدثت مشاجرة وتراشق بالألفاظ.

وأوضح "صالح"، الذي يعمل مصوراً فوتوغرافياً باستوديو "لاند مارك"، أن طليقته كسبت قضية النفقة المرفوعة ضده في شهر أغسطس الماضي، ما يجعل استخدامه العنف بعد مرور 4 شهور غير مبرر، مشيراً إلى تعلق ابنه به يوماً بعد يوم، وعدم رغبتها في التقارب الواقع بينهما، فأدّعت ضربها، حتى يتم حرمانه من رؤية صغيره باعتباره شخص "غير سوي".

وأكد طليق "البغدادي"، لـ"هن"، أنها لا تجيد قيادة السيارات، ولا تملك رخصة قيادة، وبالتالي يثبت خطأ قولها بتوجهها في هذا اليوم إلى سايس الجراج لاستخراج سيارتها، وهو ما يمكن التأكد منه بسهولة، كذلك فإنه لا يدري شيئاً عن وصل الأمانة، الذي تزعم إجبارها على توقيعه، وإلا كان سيتمكن من حبسها.

وذكر صاحب استوديو "لاند مارك"، أنها ظهرت في الصور دون كدمات تماماً حول منطقة الفم، بينما ظهرت تلك العلامات في الفيديو الذي بثته عبر صفحتها بفيسبوك، معبراً عن دهشته من عدم حدوث أي كسر في الأنف أو أي ضرر أخر سوى بمنطقة العين، منكراً صحة ما رددته حول وقوع الطلاق بعد يمين حلفه عليها ليمنعها من زيارة عائلتها بعد أن فعلت ذلك، حيث تم الطلاق بعد خلافات أسرية وقعت بينهما، فضلاً عن رغبتها في الانفصال حتى تحصل على معاش والدها بعد وفاته.

وحول اتهامها إياه بالتحرش وممارسة الرذيلة داخل الاستوديو الخاص به وتركيب صور لفتيات أبلغن عن ذلك في محاضر بأقسام الشرطة، فأكد أنه يعمل منذ عام 2011 في هذا المكان، ولم تحرر سيدة محضراً ضده من قبل، فضلاً عن تردد طليقته على الاستوديو الخاص به أثناء فترة الخطوبة وبعد الزواج، ولم تتحدث عن ذلك تماماً.

وأشار "طليق إسراء البغدادي"، إلى عزمه على رفع قضية تشهير ضدها وجميع المحطات الفضائية التي لم تتحر الدقة في تناول الواقعة من الطرفين، منتظراً قرار المحكمة في الدعوى المرفوعة، لينال المخطئ فيهما عقابه، مفيدًا بأنه لم يرسل إليها أية رسالة أو يجري أي مكالمة تهديد، وهو ما يمكن لمباحث التليفونات إثباته في الدعوى.