قبل 31 عاما، بدأت «بسيمة» رحلتها الشاقة في الحياة، بعد أن اضطرت للعمل وهي طفلة لمساعدة والدها في تربية أبنائه السبعة، التي كانت هي أكبرهم، لم تتخلف يوما عن العمل، تستيقظ قبل خيوط الفجر الأولى في الرابعة صباحا، تبدأ بمباش
«دمّي راق له»، بهذه الكلمات بدأت الحاجة هدى السيدة السبعينية، حديثها لـ«هن» وهي تحكي عن قصة حب أراد الله لها أن تكتمل «حسيت إن ربنا بعته ليّ قبل العمر ما يخلص،