اعتادت زينب سلامة، 59 عامًا، العمل مع زملائها داخل مكتب الإعلام التابعة للهيئة المصرية العامة للكتاب، على مدار 30 عامًا، رحلة مليئة بالمواقف الإنسانية والعمل الدؤوب، بطلتها سيدة خمسينية.
خطرت فكرة المشروع ببال «هند» حين شعرت أن طلاب الثانوية العامة في مصر يستحقون فرصاً أكبر، مقارنة بأقرانهم في الخارج: «قررت أعمل TEDx، وده نشاط طلابي يمنح الطلاب فرص التعبير عن مواهبهم المختلفة، سواء في الكتابة أو الغناء أ
موهبة استثنائية تميزت بها ابنة الـ9 سنوات، بفضل والديها اللذين اكتشفا موهبتها مبكراً، وعملا على تنميتها وتطويرها ومنحاها الفرصة للتعبير عنها بحرية: «لاحظنا أنها بدأت ترسم على السيراميك والحيطان، وسيبناها تنفّذ ده بحرية.
تدرس مدربة اليوجا في الصف الثاني الثانوي، وتواصل تفوقها الدراسي مع ممارسة أنشطتها المفضلة، كي لا تشعر بالملل وتجد ما يفصلها عن ضغط المذاكرة، مشيرة إلى أنها تعرفت على «اليوجا» في سن صغيرة، لكنها لم تكن تعرف عنها سوى بعض ا
وعادت عزة علي، 49 عاماً، لهواية الطفولة مرة أخرى حين صممت أول بلوفر لها والذى نال إعجاب جميع أفراد أسرتها، فقررت أن تُشبع شغفها وتفتح مشروعها الخاص بجانب وظيفتها، حتى تحوَّل المشروع لمحل في منطقة الفسطاط يوفر فرص عمل لـ5
تجلس برفقة والدتها وتنفذ الأشكال المختلفة من التريكو والكورشيه، بجانب تعلم التطريز والتفصيل ودمجهما معًا، هي مروة قباري، مهندسة زراعية التي ذاع صيتها من خلال مشاركتها في معارض كثيرة.
بسنت سيد، 27 عامًا، اختارت مساعدة الصم وضعاف السمع، والإقتراب منهم بحب وسماعهم بقلبها لا بأذنها.
شغلها فقط تعلم لغة الإشارة، وخلق حوار بينها والصم، حتى لا يشعرون بعزلة داخل وطنهم: «استغليت فترة كورونا، وبدأت أتفرج على فيديوهات، وأتعلم»
تدريب الفتيات مختلف تماماً عن الأولاد، إذ يتميزن بسرعة التعلم، ولكن تبقى الجودة من نصيب الصبيان نظراً لقوتهم الجسمانية
بلاقى نفسي في الرسم وبجري عليه لو كنت زعلانة أو مبسوطة، وبدأت أستخدم خامات كتيرة زى الألوان الخشب والرصاص، تقولها ريهام جاد التي عبرت عن عشقها للرسم.
حكاية طبيبة الأسنان، رانيا إيهاب، التي تساعد غيرها في الدول الإفريقية برفقة فريق متخصص للقضاء على المرض الذي ينتشر بين الأطفال والشباب والنساء والرجال
يتزامن اليوم 19 أغسطس، اليوم العالمي للعمل الإنساني، الذي يحاول فيه الشباب مد يد العون لمساعدة غيرهم في شتى أمور الحياة، لنشر الوعي
توفى الزوج وواصلت «حنان» رحلة كفاحها، حتى وصل أبناؤها للمرحلة الجامعية، وبالتوازى انتهت هى من الإعدادية والثانوية والتحقت بكلية الخدمة الاجتماعية بجامعة حلوان، لمساعدة ابنها المعاق، بدعم من الجامعة التى صرفت لها معاشاً
ابنة عمة عروس الهرم، هاجر عصام، تروي كواليس وفاتها والوداع الأخير لها، وتعثرهم في دفن الجثمان، حتى يتم استخراجه من مشرحة زينهم، إذ كان يشتبه في شبهة جنائية في وفاتها
سحر وحماتها افتتحا مشروع تنجيد وموبيليا: «مين قال إن الحما شريرة»