رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

ماذا قالت الإعلامية منى الشاذلي عن زوجها سمير يوسف؟.. الداعم وشريك النجاح

كتب: أمنية شريف -

08:49 م | السبت 23 سبتمبر 2023

الإعلامية منى الشاذلي وزوجها

تعد منى الشاذلي إعلامية من الطراز الأول، سطرت اسمها بحروف من نور في تاريخ الإعلام المصري، وقدمت برامج حوارية مميزة، لامست قلوب الناس، باختلاف ثقافتهم، وبحسب تصريحات سابقة لها، أكد أن زوجها كان عاملا مؤثرا، وداعما لها في كل النجاحات التي حققتها.

من هي الإعلامية منى الشاذلي؟

وُلدت منى الشاذلي بالقاهرة في 23 ديسمبر 1973، ودرست الإعلام في الجامعة الأميريكية بالقاهرة، وفي بداية حياتها عملت في العلاقات العامة، ثم التحقت بالعمل في شبكة راديو وتلفزيون العرب، وحققت نجاحًا باهرًا في مسابقة اختيار المذيعات، وعملت مراسلة تليفزيونية، حتى دخلت مجال تقديم البرامج.

وقدمت خلال مسيرتها الإعلامية الكثير من البرامج المتنوعة، السياسية والاجتماعية والثقافية، وحصدت العديد من الجوائز عن برنامج «معكم» مني الشاذلي، كأفضل برنامج في عدد من الدول العربية.

ماذا تعرف عن زوج منى الشاذلي؟

زوج منى الشاذلي هو سمير يوسف الرئيسي التنفيذي لشبكة «سي بي سي» الشهيرة، وهو من مؤسسي شركة راديو وتلفزيون العرب، ولطالما كانت قليلة الظهور معه، ولم تتحدث عنه إلا قليلًا، لكنها تعتبره الداعم الأول لها منذ أولى محطات حياتها، وجزء كبير من نجاحها في حياتها المهنية.

حب ودعم

تحدثت الإعلامية منى الشاذلي عن زوجها، عبر شاشة برنامجها «معكم منى الشاذلي»، وعبرت عن حبها له ودوره في نجاحها، ودعمه الدائم لها: «كنت محظوظة إن جزء كبير من نجاحي كان بدعم زوجي، أحلى شيء لما شريكك يكون حابب نجاحك وداعمك، طعم أجمل بكتير لما شريكك يكون في ضهرك».

وأكدت أنه دومًا حتى في الأزمات بجانبها، وفي كل خطوات حياتها كانوا معًا، وأن النجاح أفضل كثيرًا مع الدعم.

أسرة الإعلامية منى الشاذلي

تحدثت الإعلامية منى الشاذلي عن حياتها الأسرية، وبناتها من زوجها المنتج سمير يوسف، وكيفية التوفيق بين عملها الإعلامي وتربية بناتها التي وصفتها بالصارمة، وذلك خلال لقائها في برنامج «الراديو بيضحك»، المذاع على راديو «9090» مع الإعلامية فاطمة مصطفى، وقالت: «3 بنات أكبرهن انتهت من دراستها الجامعية، بينما التوأم في المدرسة».

ووصفت نفسها بالأم الصارمة: «أنا غير مؤمنة بالديمقراطية في التربية، لأن الأب والأم هما حارسان على الأبناء ولا تهاون، بختلف مع زوجي في تربية البنات، لأنه يدللهن كثيرًا، وأنا اختارت أن يكون عملي بالقرب من المنزل للاطمئنان على بناتي ومتابعة الواجبات المنزلية، وتربيتي فرضت علي الاحترام شكلا ومضمونا وأداءً».