رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

كيف بدأت قصة حب شيماء سيف وزوجها؟.. «طبق مكرونة بشاميل» كشف السر

كتب:  نرمين عزت -

09:38 ص | الإثنين 07 أغسطس 2023

شيماء سيف وزوجها

لا تخلو لقاءتها التليفزيونية وأفلامها من الابتسامات وخفة الظل وإلقاء النكات، لذا احبها الجمهور بكل تفاصيلها، ولم يقتصر ذلك على حياتها العملية فقط، لكنها أيضًا في الحياة العاطفية جمعت بين الرومانسية وخفة الظل التي انعكست في إحدى اللقاءات مع الإعلامية إسعاد يونس تروي قصة تعارفها بزوجها مدير الإنتاج محمد كارتر، وتسردها السطور التالية في ذكرى ميلادها التي توافق اليوم الـ7 من أغسطس.

قصة حب بدأت من الأكل

كانت البداية من الاهتمام المتبادل، تعطيه الوجبات التي يحبها ويتناولها ويثني عليها، ويتهم هو بما تحب ويشتري لها الوجبات التي تريدها، واستمرت علاقة الصداقة حتى تحولت إلى قصة حب انتهت بالزواج، وتروي شيماء سيف تفاصيل التعارف وما قبل الخطوبة قائلة: «كان مدير اإتاج  برنامج نفسنه اللي بصوره وقتها وكان بيساعدني في البريك أنه يجبلي اللي أنا عايزاه ويتوصى بيا، وبدأت القصة كان بيجبلي أكل مره جبتله مكرونة بشاميل وكلها كلها، عرفت أنه بيحبني وهو بيجيب لي كل حاجه أنا عايزاها زي الحواوشي والممبار وحاجات كلها سناكس».

  

الخطوبة مفاجأة ومحمد رمضان ساعده

انتهي تصوير البرنامج وابتعدت قليلًا عنه، ليتأكد محمد كارتر من مشاعرة تجاه شيماء سيف، ثم عادا للعمل سويا في مسرحية الفنان محمد رمضان الذي ساعدهم في الخطوبة فيما بعد:«عرفت أني بحبها لما بعدت عن البرنامج وهي موجودة كنا صحاب، بس لما مشيت عرفت أني بحبها واتقابلنا بعدها كذا مرة، واشتغلنا مع بعض مسرح ومعانا محمد رمضان، وفضلنا صحاب وأخوات وبعدها الخطوبة كانت مفاجأة ليها، واللي خطط معايا محمد رمضان بس قبلها روحت اتقدمت لأهلها من غير ما هي تعرف، وكنت حاسس أن في قبول، قولت لهم على المفاجأة، وروحت لمحمد رمضان وفرح وقالي هعملك أكبر خطوبة في الدنيا، قولت له لا أنا هعملها في المسرح بعد ما تخلصوا العرض، هطلع البسها الدبل اقنعها اليوم دا تلبس وهنصور مسرحية وكوافير وماكير، وجيت ساعة التحية محمد رمضان قدمني ودخلت».

توالت الأيام لتأتي تفاصيل الشقة وتروي شيماء سيف تجهيزاتها قائلة:«تحضيرات الشقة أنا اختار وأزن وهو بيعمل، أقوله لازم نلحق ونجيب الشقة وندور، كل حاجة متعجبهاش وفي الآخر خدنا سطح تقريبا شقة ومعاها روف دوبلكس خدنا شقة على سور الكومباوند، وفي الأخر وصلنا لحاجه عايزنها، عشان هو كان عايز شقة في كومباوند، وأنا أحب أكون على شارع محبش يكون في وشي عمارات، عايزة أشوف الناس رايحة جاية»