كتب: غادة شعبان -
04:57 ص | الجمعة 02 أبريل 2021
مرض التوحد، هو أحد الاضطرابات التي تظهر في سن الرضاعة، قبل بلوغ الطفل سن الثلاث سنوات، على الأغلب، وأقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة بنهاية عام 2007، مثل هذا اليوم ليكون اليوم العالمي لمرض التوحد، لتسليط الضوء على المرض للمساعدة على تحسين نوعية حياة الذين يعانون منها حتى يتمكنوا من العيش حياة كاملة بعيدًا عن نظرة المجتمع.
ويقدم «هُن»، كل ما تريد معرفته عن مرض التوحد، خلال السطور التالية، وفقا لموقع«مايو كلينيك».
يرتبط اضطراب التوحد بالدماغ وتؤثر على كيفية تمييز الشخص للآخرين، تتطور متلازمة التوحد في وقت مبكر من الطفولة، وتؤثر على نمو مهارات الطفل الاجتماعية.
- يجد الطفل صعوبة في التأقلم مع أي تغييرات في الروتين والبرامج اليومية.
- يتعلّق الطفل كثيراً بأشياء معينة.
- يمضي الطفل وقتاً في التحديق في شئ معين، ويحب تحريك بعض الأشياء في شكل يشبه حركة المروحة.
- يتلاشى الطفل تبادل النظرات والتواصل عن طريق العين.
- قد تكون نبرة صوت الطفل غير عادية نوعاً ما.
- يكرّر الطفل كلمات أو بعض الجمل كثيراً.
- عندما تلاحظ أن الطفل لا يستجيب لكل ما توجهه له من أحاديث عليك استشارة الطبيب.
- إصابة أحد أفراد العائلة بمرض التوحد يؤدي إلى انتقال المرض عن طريق الوراثة.
- مشكلة في تكوين الدماغ والجهاز العصبي.
- أن يكون والدا الطفل مسنين.
- أن يكون وزن الطفل أقل من الطبيعي عند الولادة.
- التعرض للسموم البيئية.
- لا ينظر إليك مباشرة
- لا يستجيب لاسمه أو للأصوات المألوفة
- لا يتابع بعينيه ما تشير إليه بيدك
- لا يلوح بيديه مودعا
- لا يصدر أصواتا ليثير اهتمامك
- لا يرفع يديه لتحمله
- لا يقلد تعابير وجهك
يجب على الأبوين البحث عن بدائل الحليب، ومنها حليب اللوز والصويا، ويرجع سبب عدم ملائمة الحليب الحيواني احتوائه على بروتين «الكازين».
لا ينبغي لطفل التوحد تناول خبز القمح لأنه يحتوي على الجلوتين، ومن البدائل العملية أن يتم عمل الخبز في البيت بالاعتماد على دقيق خالٍ من الجلوتين.
توجد بدائل للأجبان مصنوعة من حليب الصويا تتميز بنفس السمك والملمس الذي تشتهر به أجبان الحليب البقري.
- البدء فى التحدث مع الطفل والدخول إلي عالمه الخاص.
- تدريبه لاعتماد على نفسه في تدبير أموره الأساسية مثل الطعام والشراب.
- البعد تمامًا عن الصوت العالي.
- منعه من التعرض لأي أساليب تكنولوجيا.
- عدم تناول السكريات.
- تعامل أخوته معه من خلال اللعب بالمكعبات وتعريفه للألوان.
- التعامل معه بحب واهتمام واحتواء.