كتب: (وكالات) -
06:27 ص | الأربعاء 15 أبريل 2020
حذّرت الأمم المتحدة أخيرا، من استغلال الأطفال الضعفاء خلال جائحة كوفيد-19، خاصة الأيتام واللاجئين، ونزلاء مؤسسات الصحة النفسية.
فيما أشارت منظمة الصحة العالمية، العام الماضي، إلى تعرّض حوالي مليار طفل، تراوح أعمارهم بين سنتين و17 سنة للعنف الجسدي أو الجنسي أو المعنوي، أو حتى الإهمال.
- تنظيم وقت الأطفال.
- تقاسم المسؤوليات بمساواة بين الوالدين.
- التعاون بين أفراد الأسرة.
- تجنّب التغيير بالترتيب اليومي لنشاطات الطفل، من دراسة ولعب وأكل ونوم وغيرها.
- الاتصال بالمؤسسات التربوية حين يجد الأهل أنفسهم غير قادرين على التعامل مع أبنائهم، لتقديم النصح والإرشاد.
- التربية مسؤولية الوالدين، ويجب أن يعتمدا الطرق نفسها بتناسقٍ، لئلا يعتاد الطفل التلاعب على القانون.
- الإصغاء إلى أفكار الطفل وأحاسيسه وهواجسه، والحديث معه عن الأزمة التي يمر بها العالم، وتثقيفه حول الفيروس دون بثّ الرعب في نفسه.
- تقديم النصائح للعناية بالنظافة الشخصية وطرق تجنّب التقاط العدوى.
- التناوب بين الأهل وأخذ قسط من الراحة.
- اسنغلال الظرف لضمان التفاعل بين الطفل وأهله، وبينه وبين أشقّائه.
- في وقت يمكن أن تكون منصّات التواصل الاجتماعي خطيرة، يجب على الأهل مراقبة نشاط أطفالهم، دون ترهيب، والعمل على توعية الطفل حول خطورة التواصل مع من لا يعرفونهم جيدا، وحول انتحال الشخصية المنتشر بين الأشخاص المتحرشين بالأطفال.
- تجنّب التحقيق مع الطفل، واعتماد المرونة وسلاسة الحديث لمساءلته حول نشاطاته على الإنترنت.
- حماية الطفل لا يمكن أن تكون مسؤوليته وحده، بل يجب أن يفسر الأهل له الفرق بين لمسة وأخرى، وتوعيته على أهمية المحافظة على خصوصيته وخصوصية جسده.
- الاتصال على الخط الساخن حماية الطفل عند الحاجة.