في الوقت الذى تتفنن ربات البيوت في إعداد أصناف متنوعة من الطعام، لتخرج المائدة الرمضانية في أبهى صورها
أخبرت زوجة خميس العجيلى أنها عثرت على ديدان فى العدس لكنه لم يصدقها. الرجل القاطن بمحافظة مرسى مطروح شبع قلقاً فى أيام سابقة من اللحوم المريضة والدجاج سيئ التخزين والخضار غير المطابق للمواصفات.
اشتهرت بعملها في مجال الميكانيكا "جدعنة" من نوع خاص اظهرتها أميرة السيد لوقت طويل قبل أن تتعرض لحادث تهشمت على إثره قدمها لتجري أكثر من عملية في قدميها لكن الأم
"ارسم صورة تظهر أنك فرد مسؤول في المجتمع"، تكليف للطفل محمد الذي سأل والدته بشأن ما يجب رسمه في المربع الفارغ بكتاب اللغة العربية لطلاب الصف الأول الإبتدائي
"احترسي من الزجاج لوجود قدح مكسور .. ارتدي النعل، زوجك المخلص" بخط جميل، ولغة عربية فصحى، ترك مدرس الدراسات الاجتماعية، محمد نور، رسالة خطية بمدخل المطبخ
بدا اليوم عاديا لكل من داليا إبراهيم ومروة رمضان وأسماء خيري، الطالبات االثلاثة في مدرسة الشيخ عبد العزيز، بمنطقة الوراق، في الجيزة، حيث استيقظت ثلاثتهم ليرتدين
"الورق دا تجيبيه ليا بكرة الصبح بدري في المدرسة"، هكذا اختلط الأمر على "ميس سها" المدرسة التي طلبت من شهد أسامة، وزميلتها ريناد مصطفى، أن تحضرا بعض الأوراق....
بعيدا عن حالة الانبهار التي يعيشها عشرات المصورين الأجانب الذين ينخرطون في تصوير وجوه مصرية تحمل تجاعيد الزمن، أو تخطفهم المعابد والأبنية الآثرية بين جنباتها،
في موقعها بمدينة نصر كثيرا ما حملت في قلبها أمنيات بشأن الشارع وشكل التعامل الرسمي له حيث لم تذهب أحلامها لأبعد من أماكن خضراء وسط التجمعات السكنية للتنفيس