نقدم لكم من خلال «هُن»، روشتة نفسية تؤهل ابنك لاستقبال نتيجة الثانوية العامة، وإقناعه بأن هذا أمر يتعرض له كحدث عادي في حياته للانتقال من مرحلة دراسية لأخرى.
ساعات قليلة تفصلنا عن إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024، التي تنتظرها الأمهات على أحر من الجمر، رغبة في معرفة مستقبل أولادهن، فهي لحظات يكلل خلالها مجهودهم طيلة العام الدراسي، وسط حالة من الترقب لإعلان النتائج.
يعاني العديد من الآباء والأمهات من صعوبة تعويد أطفالهم على النوم بمفردهم، ما يؤثر على راحة الأسرة وقد يتسبب في تكوين الطفل لشخصية اعتمادية
تعاني أمهات كثيرات من مشكلة غيرة أطفالهن من أقرانهم، ما يسبب إزعاجًا كبيرًا للأسرة بأكملها؛ لذا ولتجنب هذه المشكلات والتأثيرات السلبية، نستعرض بعض النصائح للتعامل مع الطفل الغيور.
مع قدوم فصل الصيف، يزداد نشاط الأطفال وقضائهم وقتًاطويلًا في الهواء الطلق، وعلى الرغم من الفوائد الجسدية والنفسية التي تعود عليهم من هذه المتعة، فإنه قد تشكل بعض المخاطر والأضرار الصحية.
أوضح الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، خلال حديثه لـ«الوطن»، أن بناء علاقة صداقة بين الأم وأبنائها، لا سيما خلال فترة المراهقة، من أهم الأمور التي تساعد في تربية الأبناء بشكل إيجابي وتحميهم.
بالرغم من أن الفطام هو أمر في غاية السهولة بالنسبة لبعض الأمهات، إلا أن العديد منهن يجدن صعوبة في القيام بذلك، كما يصعب عليهن تحديد الوقت المناسب لذلك، لذا نستعرض في السطور التالية بعض النصائح عند القيام بتلك العملية
مع التطور التكنولوجي وانتشار الأجهزة اللوحية بأنواعها المختلفة والمتنوعة، بات الهاتف الذكي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، ونستخدمه في كل شيء تقريبًا، بداية من التواصل مع العائلة والأصدقاء إلى العمل والترفيه.
يتناول هذا التقرير أسباب بكاء الطفل أثناء الذهاب إلى الحضانة، وبعض النصائح للأباء والمعلمين في التعامل مع الأطفال لمنع البكاء والتوتر وليبدأ خطوة نحو التعلم