وُلدت نصرة المغربي ونجحت في التغلب على الكرسي المتحرك، فلم تستسلم للمرض أو تعتبره إعاقة، لتعكس إصرارها على شكل نجاحات فهي لم تتوان أبدًا.
حصدت المركز الأول على مستوى الجمهورية، وتعلمت العزف على «الأورج»، إضافة إلى المشغولات اليدوية، لميس بطلة من ذوي الهمم تتحدى الصعوبات.
التقرير التالي يستعرض قصة رضا حسن وكفاحها مع ابنتها ثم كفاحها مع حفيدها المصاب بضمور العضلات وكانت هي الوحيدة التي راعته.