رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

صحة

سر عدم حرق الجسم للدهون.. طبيب يكشف 11 سببا وعادة ابتعد عنها

كتب: آية أشرف -

12:02 م | الخميس 13 فبراير 2025

أسباب الحرق الضعيف للجسم

يعاني العديدون من بطء وقلة حرق الجسم للسعرات الحرارية، إذ تحتاج التمارين الرياضية وقتًا طويل للوصول للنتائج المرضية، حتى اتباع النظام الصحي قد يحتاج لمجهود أكبر بسبب ضعف الحرق، وهو ما يجعل العديد يتسائل عن أسباب ضعف الحرق. 

أسباب الحرق الضعيف للجسم.. طبيب يكشف 11 سر راقبهم جيدًا

وأوضح الدكتور محمد العربي، استشاري التغذية العلاجية، لـ«الوطن» أسباب الحرق الضعيف للجسم، والأسرار التي تقف وراء الأمر، ناصحًا بضرورة إجراء تحاليل الغدة للاطمئنان. 

وجاءت أسباب الحرق الضعيف للوزن، على النحو التالي: 

قلة النشاط البدني

الجلوس لفترات طويلة يقلل من حرق السعرات الحرارية، كما إن عدم ممارسة الرياضة بشكل منتظم يبطئ عملية الأيض.

تخطي الوجبات

تخطي وجبة الإفطار أو البقاء لفترات طويلة دون طعام يبطئ الحرق ويجعل الجسم يخزن الدهون.

تناول سعرات حرارية أقل من اللازم

اتباع أنظمة غذائية قاسية جدًا يؤدي إلى وضع الجسم في حالة «توفير الطاقة»، مما يقلل من معدل الحرق.

قلة تناول البروتين

البروتين يعزز الشبع وخاصة البروتين سريع الهضم مثل الجبنه القريش والبيض.

قلة النوم

النوم غير الكافي يؤدي إلى اضطراب في الهرمونات، مثل هرمون الجريلين (يزيد الشهية) واللبتين (يقلل الحرق).

التوتر والضغط النفسي

التوتر المزمن يرفع مستويات الكورتيزول، مما يبطئ الأيض ويحفز تخزين الدهون.

شرب كميات غير كافية من الماء

الجفاف يقلل من كفاءة الجسم في حرق السعرات الحرارية.

الإفراط في السكريات والكربوهيدرات البسيطة

يؤدي الإفراط في السكريات والكربوهيدرات البسيطة، إلى ارتفاع مفاجئ في السكر بالدم يليه انخفاض سريع، مما يقلل النشاط ويبطئ الحرق.

الاعتماد على أطعمة غير صحية

تناول الدهون المشبعة والوجبات السريعة يعطل التوازن الغذائي ويؤثر على عملية الحرق.

نقص فيتامين D

نقص هذا الفيتامين يمكن أن يؤثر على عملية التمثيل الغذائي والطاقة.

تناول وجبات ثقيلة قبل النوم

تناول الطعام في وقت متأخر يقلل من نشاط الحرق أثناء النوم.

نصائح لتجنب ضعف الحرق

ووضع الدكتور محمد العربي، نصائح لتجنب ضعف عملية الحرق، جاءت على النحو التالي:

زيادة النشاط البدني اليومي.

تناول وجبات صغيرة متوازنة كل 3-4 ساعات.

الحرص على شرب الماء بانتظام.

تحسين جودة النوم وتجنب السهر.

تقليل التوتر بممارسة التأمل أو الرياضة.