رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

أمينة شلباية: دمي مش خفيف والسوشيال ميديا زي ابني

كتب: آية أشرف -

07:29 ص | الثلاثاء 12 يوليو 2022

أمينة شلباية

ما بين الظهور على الشاشة بإطلالات أنيقة، وصيحات موضة مختلفة، خلقت الإعلامية وخبيرة الموضة والإتيكيت، أمينة شلباية، شخصيتها المختلفة والمميزة على الشاشة، قبل أن تعود مُجددًا على مواقع التواصل الاجتماعي، مقدمة لمتابعيها قواعد الإتيكيت التي وضعتها على قائمة «التريند» من جديد، وما بين العمل بالإعلام وصناعة المحتوى، يبقى الجزء الخفي للإعلامية أمينة شلباية الذي لا يعرفه جمهورها. 

أمينة شلباية: دمي مش خفيف وعصبية 

وفي هذا الصدد ردت أمينة شلباية، خلال حديثها لـ «هُن»، على بعض الأسئلة التي تكشف جوانب متعددة ومختلفة لشخصيتها، بعيدًا عما يراه المشاهدون عبر شاشات التلفزيون، ومواقع التواصل الاجتماعي.

وأكدت الإعلامية وخبيرة الموضة والإتيكيت، أمينة شلباية، إنها شخص عصبي جدًا على عكس ما يبدو للمشاهدين: «عصبية ومع أول حاجة تضايقني ببدأ اهز رجلي من التوتر وأمشي من المكان».

وعن شخصيتها مع اتخاذ القرارات بتأني شديد أو بطريقة متسرعة، أوضحت إنها شخص متأني إلى حد كبير، وليست متسرعة، ولكنها ليست بطيئة، فلا تحب أن يصل التفكير للملل أو الرتابة، حتى لا تغلق الأمر من بابه.

وحول المواقف المحرجة التي يمكن التعرض لها، أكدت إنها تتعامل بحرص وإتيكيت أيضًا: «لو حصلي عزاء مثلًا ولابسة ملون هروح لأنه واجب، واعتذر بعدين عن اللون، أما لو شغالة ومعايا حد له رائحة كريهة وفيه عشم هنبه وأقوله طبعًا، بدون إحراج أكيد».

«أمينة»: مرتبطة جدًا بالإعلام والسوشيال ميديا ابني 

أما عن ارتباطها بالإعلام عن مواقع التواصل الاجتماعي، أوضحت إنها تأمل العودة مُجددًا لشاشات التلفزيون، رغم نجاحها الكبير على مواقع التواصل الاجتماعي: «عاوزة أرجع ولكن وأنا بقدم برنامج من غير أي فقرة دعايا ولا فقرة مباعة، لأن ده مش أسلوبي وأنا تعبت في اسمي، لكن برده السوشيال ميديا وصفحتي بحس إنها زي ابني، بتاعتي وأنا المتحكمة فيها».

وحول اهتمامها بتفاصيل الموضة والإتيكيت والنظام، أوضحت إن مسابقة ملكة جمال مصر، التي فازت بلقبها من قبل لا علاقة لها بالأمر: «أنا كده من زمان اتربيت واتعلمت ده».

واختتمت أمينة شلباية حديثها في النهاية عن حلمها بالعودة مُجددًا ولكن بالطريقة الأنسب لها، وأحلامها بتحقيق السعادة والتربية الإيجابية لأبنائها.