رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

هجوم على حسابات أحمد حسن وزينب بعد اتهامه بالتحرش: «عامل مش واخد باله»

كتب: أحمد الأمير -

12:58 ص | الثلاثاء 27 يوليو 2021

أحمد حسن وزينب

شن عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجومًا بالتعليقات على حسابات اليوتيوبر الشهير «أحمد حسن» وزوجته «زينب» التي تشاركه صناعة المحتوى المصور على حساباتهما الشخصية وذلك بعد اتهامه من فتاة تدعى «سما» بالتحرش بها. 

وسرعان ما تفاعل المتابعون مع صور وفيديوهات نشرها اليوتيوبر صحبة زوجته على حساباتهما الشخصية وأطلقوا هاشتاج «أحمد حسن متحرش» ودوَّنوا تعليقات من ضمنها: «تعالوا يا جماعة أحمد حسن عامل مش واخد باله».. بينما أطلقوا هاشتاج بعنوان «أحمد حسن متحرش».

 

وخلال الساعات الماضية فاجأت فتاة تدعى «سما» رواد مواقع التواصل الاجتماعي باتهامها لليوتيوبر أحمد حسن بالتحرش بها أثناء دخولها في محادثة معه عبر الإنترنت، وأثار المقطع حالة واسعة من الجدل بعدما نشرته الفتاة على قناتها بموقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» ووجهت إليه اتهامات بالتحرش بها خلال الفيديو الذي تجاوزت مدته خمس دقائق.

وتحدثت الفتاة، خلال الفيديو، عن بداية القصة عندما كتب أحمد حسن «بوست» يطلب فيه فتاة لتقوم بدور البطلة في فيلم قصير على أن يكون عمرها من 20 سنة حتى 35 سنة، مشيرة إلى أنها تواصلت معه عبر «الشات»، وطلب منها إرسال صور لها، مؤكدة أنها عندما أرسلت عدة صور خاصة بها له، وتفاجأت برد فعله. 

وكشفت الفتاة عن تفاصيل تعرضها للتحرش قائلة: «هو رد وقولتله أنا 19 سنة ينفع؟، قالي مش مشكلة تمام وابعتي صورك بعتله صوري بدل ما يقولي هتقابليني في مكان عام، قالي انتي جسمك حلو ويعتبر اتحرش بيا لفظيا، فأنا لما لاقيت الكلمة دي قولت لا أنا هجرجره في الكلام تاني، وكل حاجة تبقى واضحة، بعتلي رقمه واتساب وكلمته وبدأت المحادثة من هنا وبعد كده كلمته».

وتابعت:«قالي ابعتيلي صورك بالكات فبعت قولت يمكن عايز يشوف من كذا اتجاه، فقالي انتي جسمك أبيض من حياتي، بعد كده قعد يقولي ابعتيلي صورك واتصوري ليا أنا صور خاصة وأنا رفضت، وبعدين قالي تعالي أقابلك، ولما سألته هنتقابل بكرة؟ في مكان عام؟ قال لا النهاردة ومش هينفع في مكان عام، وقالي عنوان فيلته وقالي هتكون فاضية النهاردة، ومستعد أبعتلك أوبر ياخدك ويرجعك، وأنا رفضت».