رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

موضة وجمال

بإطلالة كلاسيكية.. ميريام فارس في أول جلسة تصوير بصحبة طفليها

كتب: منة الصياد -

05:54 م | الثلاثاء 15 ديسمبر 2020

ميريام فارس وطفليها

ظهرت الفنانة اللبنانية ميريام فارس، في جلسة تصوير جديدة جمعتها للمرة الأولى بطفليها "جايدن ودايف"، حيث لاقت تفاعلا كبيرًا من نشطاء موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

وارتدت الفنانة اللبنانية خلال الجلسة بدلة كلاسيكية سوداء اللون، وبصحبتها طفليها، إذ تعمدت إخفاء وجه ابنها الأكبر "جايدن"، فيما أظهرت وجه الأصغر "دايف".

ومنذ أيام، نشرت الفنانة اللبنانية، عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، فيديو يستعرض استعداداتها لتزيين منزلها، من أجل الاحتفال برأس السنة الميلادية الجديدة.

وظهرت "ميريام"، خلال الفيديو، وهي تقوم بإزالة الديكورات القديمة بالمنزل، مرفقة تعليقًا: "حان الآن إزالة الديكورات اللي حضرتها بنفسي لطفلي دايف، والبدء في التزيين لعيد الميلاد".

"ميريام" حرصت في الأوقات السابقة على إخفاء ملامح طفلها وتصويره من زوايا تخفي وجهه، إلا أنها قررت نشر فيديو له وهو يرضع من ببرونته، وبدا كأنه يسندها بيده.

يذكر أن ميريام فارس، تزوجت عام 2014 من رجل الأعمال الأمريكي ذو الأصول اللبنانية، داني ميتري، وأنجبت منه ابنهما جادن.

واحتفلت الفنانة اللبنانية بعيد ميلاد نجلها الأول، مؤخرًا، إذ نشرت مجموعة من الصور المختلفة مليئة بالمرح والسعادة، عبر حسابها الرسمي على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

وعلقت "ميريام" على الصور، قائلة: "بتمنى لك كل شي حلو بالدنيا يا حبيب قلبي، صار لي 4 سنين ما بشوف الفرحة والأمل إلا من عيونك، أنت دنيتي وحياتي وفرحتي، عقبال المية يا ماما".

وتابعت المطربة اللبنانية باللغة الإنجليزية: "صغيري جادن أصبح 4 سنوات، لماذا تكبر بهذه السرعة، أنت حقًا رجلًا صغيرًا الآن، فخورة بك دوما لأنك تمنحني المرح والقوة والسعادة كل يوم، أحبك جدا وكل عام وأنتم بخير".

كيف كانت تقضي ميريام فارس أوقاتها بالحظر؟

نشرت ميريام فارس من قبل، مقطع فيديو من ممارستها الرياضة، داخل صالة "جيم" بمنزلها، وظهرت مرتدية "بنطلونًا" رياضيًا، و"تي شيرت" أسود، وجمعت شعرها الكيرلي لأعلى.

وكتبت في تعليقها على الفيديو: "المواظبة على التمارين لا تسهم فقط في التخفيف من حدة التوتر والمحافظة على اللياقة البدنية، إنما أيضًا تسهم في الحفاظ على صحتنا العقلية في الأوقات العصيبة التي نعيشها في أيامنا هذه".