رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

ردود فعل الجمهور على حكاية "ربع قيراط": الحمد لله "ظهر الحق"

كتب: روان مسعد -

10:26 ص | الخميس 19 نوفمبر 2020

مسلسل إلا أنا

اختتمت أمس حلقات مسلسل "ربع قيراط"، وهي الحكاية السابعة من حكايات مسلسل "إلا أنا"، والذي يعرض على شاشة قناة DMC، وشدهت الحلقة رفض البطلة التي تقوم بدورها الفنانة ريهام عبدالغفور الرجوع إلى زوجها أحمد أبو حجر مرة أخرى بعد الخيانة.

وجاء رد فعل معظم جماهير المسلسل مرحبة بأن "منى" أخذت حقها أخيرا من طليقها، وقررت ألا تعود إليه مرة أخرى، بعد شهور من التعب والعمل بعيد عنه بعدما خانها، وقالت إحدى جماهير المسلسل، "الحمدلله ظهر الحق، ومنى مرجعتش لأبو حجر، لازم يعرف قيمتها والست تنتصر لكرامتها".

وقال أحمد من متابعي المسلسل، في تصريحات لـ"هن"، "بصراحة النهاية كويسة لأن هي اتهانت كتير عشان تقدر تقف على رجلها تاني ويكون ليها كرامة وتشتغل وتصرف على بنتها، بس بردو لازم ندي فرصة تانية في حالة الراجل كفر عن أخطائه".

وفيما اتفق رواد موقع "فيسبوك"، في تفضيل تلك النهاية عن الأخرى، والتي فيها رفضت الزوجة أن تعود لطليقها، فقال أحد المعلقين، "كويس انها مرجعتلوش كنا هنجيب الستات ونروح ناخد حقها إحنا بنفسنا"، وقال آخر، "أول مرة يطلعوا الست قوية أخيرا خدت حقها"، و"نهاية مرضية جدا للجمهور وكويس انها حكاية حقيقية".

يذكر أن مسلسل "ربع قيراط"، حكاية حقيقية ضمن حكايات مسلسل "إلا أنا"، ويعرض حاليا على قناة DMC، ومن المتوقع عرض آخر حلقاته مساء اليوم.

قصة المسلسل واقعية بحسب تصريحات الفنان "مصطفى درويش"، بطل العمل لـ"الوطن"، وهي قصة زوجين لهما ولد وبنت، وبدأ بزوجة كان تحلم بتأسيس شقتها الخاصة، وبعد عشرة طويلة مع زوجها وضعت كل ما تملك من أموال ومشغولات ذهبية لشراء شقة في منطقة المعادي.

طلب منها زوجها ألا تذهب للشقة خلال سفره لمدة 10 أيام لأنها في منطقة نائية، ولكنها ذهبت في اليوم الأخير وفوجئت بأنه كان يمكث في الشقة التي دفعت شقا عمرها كله كي تشتريها، ووجدته متزوج من خطيبته الأولى التي كانت تجمعه بها علاقة حب قبل زواجه.

كلمها زوجها ورفض الإنفاق عليها، وتركها وباع الشقة التي كانت تمكث فيها في شبرا، ولم يتركها هناك حتى كحاضنة، ورفض دفع النفقات المستحقة عليه، كما رفض أن ينفق على نجله.

وخلال المشكلات ذهب الابن إلى والده، فعاملته زوجة الأب معاملة صعبة للغاية، وهنا بدأت تنكشف على حقيقتها أمام زوجها.

بعد عدة حلقات ذهب الزوج ليصالح زوجته، وأعطاها نفقتها وفي الحلقة الأخيرة من المنتظر ما إذا كانت ستعود له أم لا، وخاصة بعدما اضطرت أن تعيش مع جدتها، وعملت في مكتب محاماة، ولم تسلم من تحرش مدير المكتب.

وفي النهاية استقرت في ورشة لتصنيع الأثاث مع جارها العجوز لتصرف على ابنها.