رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

معلومات عن سارة صبري عقب خطبتها: رقصت شعبي وأثارت الجدل بالمايوه الشرعي

كتب: آية المليجى -

07:57 م | الإثنين 12 أكتوبر 2020

سارة صبري

فاجئت سارة صبري، حفيدة الفنان عبدالرحمن أبو زهرة، متابعيها، عبر حسابها الرسمي على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، بإعلان خطبتها التي تمت في حفل عائلي بسيط.

واختارت "سارة" ارتداء فستاناً باللون الأوف وايت مطرز، محتفظة بحجابها البسيط، معلقة على الصورة، بقولها: "الحمد لله حمدًا كثيرًا".

سارة صبري، من المؤثرين على "السوشيال ميديا"، المعروفة بفيديوهاتها المتنوعة والمختلفة، ويرصد "هن" أبرز المعلومات عنها في التقرير التالي.

- سارة ولدت في كندا، تعيش بين مصر وكندا، إذ تسافر إليها كثيرًا.

- لديها 3 أشقاء، بينهم "يوسف"، الذي ظهرت معه قبل ذلك في جلسة التصوير الشهيرة لهما على البحر، وأيضًا شقيقن أصغر منها، شاركوها في بعض الفيدوهات.

- من المؤثرين على "السوشيال الميديا"، إذ عادة تنشر مقاطع فيديو بطريقة كوميدية وخفيفة، عن مواضيع متنوعة لها علاقة بأسلوب الحياة، كما أنها تمتلك قناة على "يوتيوب"، باسم "LifeWizSara لايف ويز سارة".

- يتابعها عبر حسابها على "إنستجرام" أكثر من مليون متابع.

- في العام 2019، أثارت "سارة" الجدل بظهورها بالمايوه الشرعي "البوركيني" خلال قضائها الإجازة الصيفية فى جامايكا، بالبحر الكاريبي، معلقة على الفيديو الذي نشرته عبر "إنستجرام":  "لقد كنت بصدق أحلم بالوجود على الشاطئ اليوم".

- من أكثر الفيديوهات الشهيرة لها، هي رقصها بطريقة شعبية مع والدها، في أحد الأفراح، ومن ضمن التعليقات الطريفة التي تلقتها وقتها: "دى مش رقصة دى خناقة.

- تشارك أيضًا متابعيها، بفيديوهات مع جدها الفنان عبدالرحمن أبو زهرة، وأشهرها في اليوم العالمي للقبلات، إذ نشرت مقطع فيديو ظهرت خلاله وهي تحتضن جدها وتطلب منه أن تقبله، لكنه قوبل بالرفض، إذ داعبها قائلا "الواحدة بخمسين جنيه"، فحاولت تقبيله في غفلة، ليواجهها مازحًا: "لأ دا إحنا كدا هنعمل فيلم".

- ربطتها علاقة وطيدة بجدتها الكاتبة سلوى الرافعي، التي توفت العام الماضي، وهي زوجة الفنان عبدالرحمن أبو زهرة، إذ نشرت وقتها صورة تجمعهما بها حين كانت طفلة، وعلقت: "إلى السيدة التي سافرت لحضور لحظة ولادتي، وكنا نناديها باسمها لأنها ترفض فكرة التقدم في السن ومنادتها بـ(تيتة)، إلى من خبأت الشيكولاتة في دولابها وتهادينا بها عند زيارتها، ودافعت عنا ضد كل من صرخ في وجهنا، إلى من أورثتني حب السفر ورواية القصص.. أتمنى أن ترقد روحك الجميلة في سلام، أنشر أول وآخر مرة شاهدتك فيها، سأفتقدك بشدة يا سلوى، لا إله إلا الله، اللهم اغفر لها وارحمها واجعل مثواها الجنة".