رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

عانت من انحراف بالعمود الفقري وتلقت عرض زواج داخل الجيم.. معلومات عن زينة مكي

كتب: غادة شعبان -

06:02 م | الأربعاء 19 أغسطس 2020

زينة مكي

"بدك تصيري مرتي"، بهذه العبارة عبر الموسيقي اللبناني نبيل خوري، عن حبه للفنانة الشابة زينة مكي، ورغبته في الزواج منها، أثناء تواجدها داخل إحدى صالات الجيم، بطريقة رومانسية حيث جلس على ركبتيه وبيده خاتم الخطبة، وسط تصفيق المتواجدين داخل الجيم.

سعادة كبيرة لم تستطع الكلمات وصف ما كانت تشعر به الفنانة الشابة، حينما شاركت مقطع الفيديو الذي يوثق اللحظات الرومانسية الهامة في حياتها العاطفية وتلقيها عرض الزواج من نبيل خوري.

"رغم كل شي عم يمرق فيه بلدنا ونحنا، ورغم كل الزعل يللي بقلبي وبقلبو"، بهذة العبارة علقت الفنانة الشابة على الطريقة التي اتبعها نبيل خوري لطلب يدها للزواج، مشيرة لكونه سبب لسعادتها في شتى المواقف.

ويُقدم هُن أبرز المعلومات عن الفنانة اللبنانية زينة مكي خلال السطور التالية.

- ولدت زينة مكي، بالكويت في 4 إبريل عام 1990، وتبلغ من العمر 30 عامًا

- عادت للأراضي اللبنانية عند بلوغها 18 عامًا.

- درست كتابة السيناريو والإخراج في "جامعة سيدة اللويزة".

- شاركت في العديد من الأفلام القصيرة، وحصلت على دور بطولة في فيلم"حبة لولو".

- فازت بجائزة أفضل فيلم وثائقي قصير في مهرجان"موناكو"، عام 2012، عن فيلم"اتنحني دون أن ينكسر".

كما أنها أدت دور البطولة في مسلسل درب الياسمين إلى جانب الممثل باسم مغنية، والذي عُرض في رمضان 2015.

- تفوّقت بشخصية يمنى في مسلسل "ما فيي" على محطة "mtv"، بجزئيه الأول عام 2019، والثاني عام 2020.

- عانت زينة مكي من إصابة سابقة بـ"انحراف العمود الفقري"، وبسببه اضطرت لارتداء قفص من حديد لمعالجة الإلتواء في ظهرها.

- كشفت ​زينة مكي​ وللمرّة الأولى عن مرضها المزمن والذي تعاني منه منذ الصغر، خلال منشور لها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، خلال عام 2018،  حيث قالت" أنا نُصّي حديد و نُصّي التاني انسان.. قريباً رح اطلق مشروعي يللي صرلي شهور عم حضّرلو بدي قول انو الأطفال يللي عم بيعانو من اعوجاج العمود الفقري، أبطال، أنا وحدة منكم، أنا امرأة من حديد".

- روت زينة تفاصيل الساعات الأخيرة التي قضتها في العاصمة بيروت قبل لحظات من وقوع انفجار المرفأ، مؤكدة إنها قضت نهار يوم الواقعة كاملا بين شوارع بيروت ومحلاتها تلتقط صورا وتعاين أماكن تصوير تحضيرا لعمل جديد، حال القدر دون تواجدها لحظة وقوع الانفجار.

وأوضحت أنها غادرت العاصمة قبل ساعة واحدة من وقوع الانفجار، وأخذت تسرد تفاصيل آخر لحظاتها في بيروت قائلة: "في الرابع من آب كان من المفترض أن أصور مشروعًا في قلب بيروت".