صداقة من نوع خاص جمعت بين الفنانة مريم فخر الدين، وشقيقها «يوسف»، الذي يعتبر واحدا من چانات السينما، وقعت الفتيات في حبه منذ الظهور الأول له على الشاشة الصغيرة، حتى أصبح معشوق المراهقات يتمنين الزواج منه.

يتزامن اليوم 27 ديسمبر، ذكرى الفنان يوسف فخر الدين، ويُقدم «هُن» كواليس من علاقته بشقيقته مريم فخر الدين، خلال السطور التالية.

كره شديد تحول لحب وخوف

تحدثت الفنانة مريم فخر الدين، خلال استضافتها في برنامج «ساعة صفا»، مع الإعلامية صفاء أبو السعود، وحكايات الطفولة وتحملها مسؤوليته منذ الصغر، إذ قالت: «يوسف وأنا كنت صغيرة كنت بكرهه جدا أول ما اتولد، بيني وبينه 4 سنين، كنت بنام في أوضة ماما، غرفة جميلة ريحتها حلوة لونها بمبي فيها ستاير وسريرها حلو وكان ليا سرير صغير مفتوح على سريرها، لما هو اتولد خدوا مني السرير ونيموني في سرير بابا وكان بيشرب بايب، ولما كان بييجي يبوسني كنت بتقرف جدا من الريحة، كنت مضايقة منه جدا وكمان ودوني المدرسة وفي عقلي الباطن اعتقدت إنهم مش عايزيني في البيت، وده كان سر كرهي ليوسف».

وتابعت الفنانة مريم فخر الدين، الحديث عن كواليس علاقتها بشقيقها «يوسف»، خلال استضافتها في برنامج «ساعة صفا»، مع الإعلامية صفاء أبو السعود، قائلةً: «كنت تعبت والدكتور قال عندي سعال ديكي، ولازم أبعد عن يوسف علشان ميتعديش، كنت بخلي ماما تدخل المطبخ وأقوم أكح في وشه علشان أخد الحاجة بتاعتي وأرجع لحياتي قبل ما يتولد».

وعن كواليس تبدل العلاقة من الكره إلى الحب، قالت مريم فخر الدين: «لما اتجوزت محمود ذو الفقار وبعدها بشهر بابا عمل حادثة وجاله ارتجاج في المخ ويوسف كان معاه، من وقتها حبيته جدا وبقى مسؤوليتي، كان ماشي في جنازة بابا وحسيت إنه ابني وأجيب له كل اللي هو عايزه ودلعته».

تفاصيل زواجه من سيدتين

«ولادي ويوسف كانوا بيفتحوا دولابي وياخدوا الفلوس عادي ولو عايز عربية اشتريهاله»، عبارة واصلت من خلالها الفنانة مريم فخر الدين، الحديث عن علاقتها بشقيقها: «اتجوز مرتين الأولى من نادية سيف النصر، من وراء ماما، وبعدها حب واحدة وشكلها كان فظيع معرفش اتعرف عليها ازاي، وكانت بتاخدله في الاستوديو عمود الأكل فيه كشك وملوخية، ومراته الثانية اتعرف عليها في أثينا».