حينما يغني تامر حسني يجذب الجميع إليه، صوته قوي ذو نبرة رنانة، له حضور مختلف عن غيره، نجح في الغناء والموسيقى والتمثيل سواء التلفزيوني والسينمائي، حتى أصبح من نجوم الشباك الأول، ولقبه جمهوره بنجم الجيل، بفضل موهبته في عالم الغناء والتلحين والتمثيل. 

يتزامن اليوم 16 أغسطس، عيد ميلاد الفنان تامر حسني، ويُقدم «هُن» كواليس علاقته بوالدته الذي تحدث عنها خلال البرامج الفضائية.

علاقة تامر حسني ووالدته

علاقة حُب من نوع خاص جمعت بين الفنان تامر حسني ووالدته، الذي دائمًا يصفها بـ«وش السعد»، وتحدث عن كواليس علاقته بها، خلال اللقاء الاستثنائي وظهوره الخاص، في برنامج «معكم»، مع الإعلامية منى الشاذلي، إذ يقول: «أمي حنينة جدا طبعا وكانت دايما شايفة حاجة فيا والوحيدة ولو عشت عمري كله أشكرها على اللي عملته معايا مش هقدر أديها حقها وده مش كلام وخلاص».

«فعليا أنا كان نفسي أبقى لاعب كرة، وهي الوحيدة اللي كانت شايفة في الحياة إني فنان وأنا عايز أبقى لاعب كرة»، بتلك العبارة واصل الفنان تامر حسني، الحديث عن والدته، وحكاية دعمها ومساندتها له، في بداية مشواره الفني، إذ يقول: «الحقيقة هي اهتمت بالموهبتين عندي بس الأقدار كانت دايمًا بتلعب دور معانا بتأييد رأيها أن أنا هغني وهمثل ودايما كانت بتزقني ناحية الغناء والتمثيل».

أسلوب والدة تامر حسني في العقاب

كانت والدة الفنان تامر حسني، تتبع أسلوب العقاب كغيرها من الأمهات وربات المنازل، باستخدام «الشبشب»، إذ يتابع: «كان فيه طبعا تعنيف يعني طبعا فاكرة كتاب التلميذ وفيه سلاح الأم بقا الشبشب المجنح ده ومحدش سلم منه وفي البيت انا كنت حارس مرمى وهي عليها رمية مبتجليش وكانت بتستفز لما كنت أطير وامسك الشبشب»، مضيفًأ: «كان ممكن ترمي أي حاجة جنبها، ضربتني 3 أو 4 مرات».