رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

زوجة المتحرش البرازيلي تعتذر وتطلب السماح من الفتاة المصرية: ابنه محتاجه «صور»

كتب: آية أشرف -

11:30 م | الخميس 03 يونيو 2021

المتحرش البرازيلي

قدمت «كاميلا» زوجة المتحرش البرازيلي، الطبيب فيكتور سورينتينو، اعتذارًا لضحية زوجها، التي تحرش بها مؤخرًا خلال تواجده في رحلة سياحية بالقاهرة.

وشاركت زوجة المتحرش البرازيلي، بصيغة الاعتذار باللغة العربية، والبرتغالية عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مدونة: «خالص اعتذارنا للضحية وعائلتها وأي شخص آخر قد يكون تعرض للإهانة، من أعماق قلبك اغفروا لنا، يحتاج ميجيل إلى والده، أستسمحكم العذر، ومتعهدين بتعويض كافة الأضرار المادية والمعنوية».

قصة المتحرش البرازيلي

وكانت بداية القصة، حينما نشر الطبيب مقطع فيديو، وهو يوجه عدة أسئلة للفتاة المصرية، واستغل عدم معرفتها باللغة البرتغالية، وظل يوجه لها عدد من الأسئلة التي تحتوي على إيحاءات جنسية، لكن الفتاة ظنت أنه يتحدث معها عن أوراق البردي، لذلك أكملت الحديث معه.

المتحرش البرازيلي: كنت بهزر

وعقب نشر الفيديو عبر حسابه على «إنستجرام» تعرض الطبيب البرازيلي للهجوم الشديد من متابعيه، ثم خرج ليبرر بأن ما فعله هو مجرد «مرح ويعتاد على استخدام هذا النوع من الحديث من أجل المزاح مع أصدقائه»، وأنه استمر في الحديث بسبب أنه شعر بأن الفتاة تريد الموافقة على استمرار الحديث.

وعلى الفور، انتشرت صور الطبيب البرازيلي المتحرش، على مواقع التواصل الاجتماعي، مصحوبة بتعليقات داعية للقبض عليه، وبالفعل نشرت الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية بيانًا على صفحة «فيس بوك»، أشارت خلاله للقبض على المتحرش.

معلومات عن زوجة المتحرش البرازيلي

يتابعها على موقع «إنستجرام» حوالي 45 ألف متابع، بينما زوجها المتحرش البرازيلي، لديه أكثر من 900 ألف متابع عبر نفس المنصة.

تنشر نصائح حياتية عبر صفحتها على «إنستجرام».

كانت دعمت زوجها في البداية، حيث نشرت صورة طفلهما الصغير، موضحة أن ابنهما فيكتور حصل على أول حذاء مطاطي للمطر، وكتبت في تعليقها على الصورة: «يا رفاق، لم أستطع عدم مشاركة هذه الجاذبية معكم، ميجيل حصل على أول حذاء مطاطي، ماذا يمكنني أن أقول عن بساطة منزل الجدة، إنه لأمر جيد أن تكون قادرًا على عيش هذه اللحظات والاستمتاع بها كثيرًا، أنا أعتبر هذا أحد أفضل الموروثات التي أريد أن أتمكن من نقلها إلى ميجيل! هذه هي الثروة الحقيقية».