رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

انتظرت مولود عام 1995 وزوجها يغير عليها.. يسرا تكشف أسرار جديدة عن حياتها الشخصية

كتب: آية أشرف -

10:07 م | الثلاثاء 10 مارس 2020

يسرا

تحتفل الفنانة يسرا "ديفا السينما"، كما يلقبونها بالوسط الفني، بعيد ميلادها اليوم، حيث وُلدت في 10 مارس، عام 1955. 

يسرا التي صنعت تاريخا فنيا حافلا بالعديد من الأفلام، وأصبحت أيقونة لدراما رمضان في كل عام، لم تدخل عملًا إلا وتركت بصمتها فيه.

وبعيدًا عن الفن، تشغل حياة يسرا الشخصية أذهان العديد من جمهورها، الذين يهتمون لأمرها، ليست فقط لأنها زوجة نجل رمز النادي الأهلي، صالح سليم، ولكن لعدم إنجابها حتى الآن. 

شائعات مرض القطط طالت الفنانة الكبيرة لسنوات، زاعمين أن تربيتها للقطط حرمتها من الإنجاب الأمر التي أوضحته يسرا فيما بعد، مؤكدة إن زوجها هو من طلب منها عدم الإنجاب، على الرغم من انتظارها مولود في عام 1995، ولم يحدُث الأمر. 

ويرصد "هُن" في السطور التالية، أحاديث يسرا عن الزواج والأمومة:

الفنانة: "كنت مستنية أجيب بيبي عام 1995" 

في حديث سابق لـ "ماسبيرو"، وخلال احتفالات رأس سنة 1995، قالت الفنانة يسرا، إنها كانت منتظرة الإنجاب في نفس العام، ولكن الأمر لم يكتمل. 

زوجي أقنعني بعدم الإنجاب.. ورغبتي في الأمر قلت مع العمر

في حديثها الأخير، خلال برنامج "غدا أجمل"، عبر شاشة "mbc" اليوم الثلاثاء، أكدت يسرا، أن زوجها أقنعها بعدم الإنجاب، ولم يطلب منها الاعتزال أبدا، مؤكدة أنه لا يمانع من عملها كممثلة.

وأضافت أن رغبتها في الإنجاب قلت مع العمر، حيث ذكرت أنها جاءت عليها فترة كانت تُريد أن تّحمل، وتحدثت مع زوجها في هذا الأمر.

وتابعت "يسرا": "أنا راضية تمامًا بقضاء الله، ساعات بقول لنفسي يمكن ده أحسنلي".

جوزي غيور لكن بيديني مساحتي

وفي حوار سابق للفنانة، مع الإعلامي مفيد فوزي، أكدت يسرا أن زوجها شخص غيور لكنه لا يُعاتب أو يتشاجر، وتستطيع فهم غيرته من نبرة صوته. 

وأضافت "يسرا": "بيديني مساحتي الشخصية، وبيحترم فني وشغلي جدا وبيقدره، وأنا كمان بديله مساحته". 

وأوضحت الفنانة أن زوجها لا يفضل الكاميرات، والظهور في التجمعات الفنية، على عكسها تماما. 

وأشارت "يسرا" إلى أن زوجها كان يقنعها بعدم الإنجاب، لأنه كان يخشى ألا يستطيع التواجد معه وتربيته بسبب العُمر، وإنها كانت راضية بقراره.