رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

«مي» تطلب «الطلاق»: «بيحب أكل أمه.. ورمى في وشي طبق الملوخية»

كتب: دعاء الجندي -

08:39 م | الأحد 13 يناير 2019

«مي» تطلب «الطلاق»: «بيحب أكل أمه.. ورمى في وشي طبق الملوخية»

بعد سنة وشهر على زواجهما الذي أسفر عن إنجاب طفلة عمرها شهرين، أقدمت الشابة العشرينية «مي.م»، على إقامة دعوى «طلاق» ضد زوجها «أحمد.ع» موظف بنك، بدعوى أنه «ابن أمه» وشخصيته ضعيفة ويقارن تصرفاتها بوالدته دوما.

تعارف صدفة تسبب في زواجهما بعد ارتباط حوالي شهرين وخطوبة استمرت نحو 7 أشهر، تروي «مي»، لـ«هن»، «اتعرفنا صدفة في البنك كان عندي مشكلة في الحساب وبعدها أخد رقمي واتكلمنا أكتر من مرة لحد ما الموضوع خلص وبعد كدا حصل كذا مكالمة وكنا أعجبنا ببعض اتقابلنا مرة وارتبطنا وبعدها قابل والدي واتخطبنا حوالي 7 شهور لأن شقته كانت جاهزة وكل حاجة عشان كان خاطب قبلي بس متفقوش».

مواقف خلال فترة الخطوبة وفي بداية الزواج كانت تبررها «مي»: «كان في خلافات في فترة الخطوبة ولاحظت حبه لوالدته الزايد وإن كل حاجة ماما وهقول لماما الأول وأخد رأيها لكن قولت عادي عشان هو الكبير وكد ومكانش يضايقني إنه يحترم كلام والدته.. المشكلة ظهرت جدا لما الجواز قرب قوي وكان بياخد رأيها في العفش بتاع بيتنا ورفض إننا ننزل من غيرها نشتري ووالدي قالي ميجراش حاجة ملعش وبعد الجواز الوضع هيتغير لما يتحمل المسؤولية ويكون لينا بيت لوحدنا لكن بعد الجواز لاقيتني متجوزة أمه.. كل حاجة بيفكر فيها بأسلوبها وبيحكيلها أدق تفاصيل حياتنا لدرجة بيحكي معاها عن علاقتنا الخاصة وكنت لابسة إيه ليلة إمبارح وألاقيها بتقولي هو مبيحبش اللون ده البسي كذا».

إصرار على اتباع رأي والدته وطريقتها في الحياة: «أصر إنها هي اللي تختار اسم بنتي عشان دي أول حفيدة لها ومن يوم مخلفت وهي عايشة معانا تقريبا بحجة بتهتم بالبنت لما زهقت وكانت هي اللي بتطبخ وترفض تخليني أدخل المطبخ لحد ما اتخانقت معاه وسيبت البيت مرة وروحت بيت أهلي غضبانة فأمه قالت لا مش هتخرب البيت ورجعت شقتها لكنه زعل جدا وحتى لما جه صالحني كان مضايق ولما رجعت كل ما أطبخ أو أعمله أي حاجة يقولي وحشة وماما بتعملها أحلى اتعلمي منها.. لحد أخر مرة رمى في وشي طبق الملوخية وحلف علي بالطلاق لازم تعيش معانا.. فسيبت البيت ورفعت دعوى طلاق».