حاول المنتج محمد مختار، طليق الفنانة رانيا يوسف دعم طليقته، عقب أزمات إطلالاتها الأخيرة من خلال ظهوره بأكثر من لقاء إعلامي، فسره البعض إنها محاولات كسبها من جديد. 

وأمس علق "مختار" على إطلالة الأخيرة بحفل توزيع جوائز الدير جيست، قائلًا: "معنديش تعليق على الإطلالة دي لأن رانيا عندها حساباتها"، مضيفًا: "أنا أشادت بذكائها بعدما اعتذرت عن فستان ختام مهرجان القاهرة". 

وتابع "مختار" خلال حديثه لبرنامج "MBC Trending‏": "الإطلالة أرحم من ممثلة بتبوس وتحضن جوزها قدام الكاميرات، أو ممثل جايب مراته يبوسها".

هكذا علق محمد مختار، زوج رانيا يوسف السابق، على اطلالاتها الأخيرة#MBCTrending pic.twitter.com/Tqxlt44qdx

— MBC Trending (@MBCTrending) December 28, 2018

وعلى الرغم من محاولات "مختار" لدعم الفنانة، بوصفها بالذكية، وبإنها أقل إثارة للجدل وأرحم من الكثيرون غيرها، إلا أن تاريخ تصريحات "رانيا" عن زوجها كانت دائمًا بمثابة حرب باردة بين الثنائي. 

- "ساهم في الإنجاب بس": 

أوضحت "يوسف" خلال استضافتها من قبل ببرنامج "الليلة دي" عبر شاية "CBC" أن طليقها محمد مختار، ساهم خلال الزواج، بالإنجاب فقط، مؤكدة إنه لم يتحمل تكاليف ابنتيه لمدة أربع سنوات. 

- "بخيل": 

على الرغم من عدم إعلان "رانيا" أسباب انفصالها من "مختار" عام 2011، إلا أنها قررات فتح النار عليه منذ عدة سنوات موضحة خلال العديد من الأحاديث الإعلامية، أن سبب انفصالهما هو البُخل. 

وأوضحت مُفسرة في بيان إعلامي لها، أصدرته عام 2014، أن طليقها لم يرسل لبناته سوى 1200 جنيه شهريًا. 

قائلة: "أنا اتحمل نفقات بناتي من مأكل وتعليم وتنزهات، وعندما طلبت منه تحمل نصف النفقة قال لي مانتي بتشتغلي اصرفي عليهم". 

وكانت رانيا يوسف رفعت قضية نفقة ضد الأخير، تتهمه بعدم الإنفاق على ابنتيهما منذ طلاقها منها عام 2011.

- "كبر في السن": 

هاجمت الفنانة رانيا يوسف طليقها، ووالد بناتها، عام 2015، تحديدًا عقب الاتهامات التي وجهها لزوجها الثالث حينها طارق العزب متهمه بالشذوذ، زاعمًا خلال حديثه لبرنامج "ET بالعربي" إنه كان يرسل له صور خاصة تجمعه بـ"رانيا".

وعلقت "رانيا" حينها بأن تلك الاتهامات ناتجة عن كونه تقدم بالعمر، ولم يعد يعي لما يقوله، مضيفة إنه "غيران" من نجاحها مع زوجها.

يذكر أن محمد مختارهو الزوج الأول للفنانة، والتي استمرت زيجتهما لمدة 11 عام، وانجبت منه ابنتين هما "ياسمين" و"نانسي"قبل إعلان انفصالهما عام 2011.