أصبحت دوقة ساسكس، ميجان ماركل، محط اهتمام الجميع منذ زواجها من الأمير هاري، فهى دائمًا محط أنظار الجميع، وتعتبر "ميجان" حديثة العهد في الحياة الملكية فقبل زواجها كانت تعيش حياة عادية مثل باقي البشر، ولكن وجدت نفسها فجأة محط اهتمام ونظر الجميعز

وخلال حياتها الملكية تعرضت "ماركل"، لبعض المواقف المحرجة منها:

- ظهور بطاقة المعلومات التي تحمل اسم العلامة للفستان وسعره الذي كانت ترتديه أثناء زيارتها مدينة تونج برفقة زوجها الأمير هاري، فأثناء نزولها من الطائرة تسببت الرياح في إظهار البطاقة.

- خلال حفل زفاف تشارلي فان ستروبنزي، الصديق المقرب للأمير هاري، أطلت دوقة ساسكس ميجان ماركل بفستان من أربع ألوان، الفستان من موناكو وتبلغ قيمته 328 دولار.

إلا أن هذه الإطلالة تسببت في نقد واسع لميجان ماركل حيث علق الجميع على ظهور الملابس الداخلية لميجان ماركل وهى تلوح للمصورين.

- في موقف محرج تعرضت له "ماركل"، حاولت الإمساك بيد الأمير هاري خلال تواجدهما برفقة ​الملكة إليزابيث الثانية​ في حفل استقبال القادة الشباب في قصر باكنجهام، إلا أنه تدارك الموضوع وأبعد يديه عن يدها، إذ أن هذا السلوك لا يتطابق مع آداب السلوك والتقاليد الملكية خاصة أمام الملكة.

وفي هذا السياق تحدث خبير لغة الجسد في هذا النطاق، روبن كرمود، لموقع "ديلي ميل​"، قائلا إن الملكة إليزابيث نادرًا ما شوهدت ممسكةً يد زوجها الأمير إدوارد، ويبدو أن العائلة المالكة اتخذته كقاعدة غير منصوص عليها في البروتوكولات الملكية لكن وجب اتباعها. 

- وأثارت ماركل جدلا كبيرا، بعد ظهورها بفستان قصير أثناء حضورها عرضا لفرقة "هاملتون" الموسيقية في مسرح فيكتوريا بالاس، برفقة زوجها الأمير هاري بالعاصمة البريطانية لندن.

حيث ارتدت فستان سهرة قصيرا، قد يبدو جريئا بالنسبة للقواعد الملكية، يحمل العلامة التجارية الكندية "جوديث وشارلز".