كتب: آية المليجى -
06:26 م | الخميس 08 فبراير 2018
أفادت دراسة حديثة أجراها الباحثون، شملت 500 شخص من الولايات المتحدة وبريطانيا، مجموعة الأضرار الناجمة عن العزلة الاجتماعية الطويلة على حياة الفرد.
وأشار الباحثون، إلى أن أثر التدخين وتناول الكحول وزيادة الوزن وتلوث البيئة وغيرها من المظاهر المرضيّة الفيزيولوجية الواضحة يبقى أقل من أثر الانعزال وعدم التواصل الاجتماعي، بحسب موقع "روسيا اليوم".
واتضح أن الشعور بالوحدة يزيد من خطر وفاة من يعاني منه في سن 35 عاما بنسبة 30% مقارنة بمن يمتلكون علاقات اجتماعية وأسرية ناجحة.
وذكر العلماء، أن هذه النتائج لا يمكن أن تكون قاعدة عامة، لأنها لا تنطبق على الجميع حيث أثبت العلماء أن التواصل الاجتماعي يقتل بعض الحيوانات.