رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

«هن» تفتح صفحاتها لإبداعات الصغار فى «اليوم العالمى للطفل»

كتب: هدى رشوان وأمنية قلاون -

10:37 ص | الإثنين 20 نوفمبر 2017

صورة أرشيفية

فى حصة الرسم أخذ «أدهم» كراسته وأقلام التلوين الخشبية، التى اشتراها فى بداية الصف الدراسى، وبدأ رسم كل ما يراه على أرض مصر، وذهب بخياله بعيداً، فتصوّر أن الهرم الأكبر «خوفو» بجواره شجر النخيل المروى بماء نهر النيل، وبدأ فى تلوين كل شكل باللون الذى يراه، فرسم الهرم باللون الذهبى، ورسم العلم بألوانه الأحمر والأبيض والأسود، والنسر فى المنتصف، ألوان العلم محفورة فى عقله، يتذكره بحب كلما رفعه فى مباراة للمنتخب الوطنى، أو خلال تحية العلم فى مدرسته.

رسم «أدهم» علم مصر يرفرف على حضارة تصل إلى 7000 سنة. هذه مصر فى مخيلة أدهم سامح جمال، طالب المدرسة الابتدائية. لم تكن مصر جميلة فى مخيلة «أدهم» فقط، لكنها أيضاً كذلك فى عيون كل الأطفال الذين أرادوا لبلادهم أن تنعم بالجمال الدائم والحرية.

فمنهم من عبّر عنها بالطبيعة الساحرة، ومنهم مَن رآها غنية بكنوز أثرية، عندما زار الأقصر وأسوان مع أهله فى إجازة نصف العام. ورأى الصخور الحجرية وسط النيل فى أسوان والمعابد التى كانت شاهداً على الحضارة المصرية القديمة، وكيف كان أجدادنا بارعين فى تشييدها. كتبت نور عثمان يوسف عن مصر التى تراها، وأطلقت إيمان طاهر حمدى العنان لأحلامها: «مصر هتبقى زى دبى، هتبقى غنية، والناس هتبقى مبسوطة»، وكتبت ندى عبدالحميد «مصر من أجمل البلاد فى العالم»، وكتبت نور محمد صلاح «مصر البيت الكبير»، وفرح سامح «نفسى أشوف مصر كلها شرم الشيخ»، وحمزة محمد «طبيعية مصر». عبّر الأطفال بمشاعر الحب والحنين الصادق لبلادهم، فحلفوا ألا يتركوها أبداً مهما قست الأوضاع فيها. بأحلام صغيرة وأمانٍ كبيرة شارك الأطفال فى اليوم العالمى للطفل، 20 نوفمبر، أمنياتهم وآمالهم لمصر بجميع الطرق التى يجيدونها من رسم وتلوين وكتابة قصص. و«الوطن» تشارك معهم احتفالهم بنشر إبداعاتهم على صفحاتها، ففى خطوطهم وألوانهم وكتاباتهم نرى ملامح الوطن، إنهم أبناء الحياة على هذه الأرض، وصنّاعها فى مستقبل الأيام.

 

 

آه يا زمن غدار

آه يا زمن غدار.. بقيت قاسى وجبار

زمان أيام الجدود...

كان الأدب مالوش حدود

كان الصاحب بيبقى له ضهر...

دلوقتى اللى يصاحب يدوق القهر

دلوقتى بقينا نشتم أبوبكر

وأحسن ناس بتعانى الفقر

بقى عندنا أكبر نسبة أمية

أكتر من التعليم ده إحنا مِيّة مِيّة

آه يا زمن غدار.. بقيت قاسى وجبار

زمن بيحترم بس اللى عنده فلوس

أما اللى يحتاجها يتذل وعليه بندوس

زمن بيحب الكبار..

واللى عنده أخلاق بيبقى حمار

قبل كده قريت قصة اسمها «تحت الطين كنوز»

أما دلوقتى.. الدنيا حظوظ

آه يا زمن غدار.. بقيت قاسى وجبار

يوسف عمرو

 

 

للأسف يلوثونها

لمصر مظاهر جمال متعددة كالبحار ونهر النيل. وكذلك أراضى مصر الخضراء الواسعة والتربة الخصبة ومياه النيل العذبة التى هى شريان الحياة فى مصر، لكن للأسف يلوثها الناس، فهم يستخدمونها لكن لا يحترمونها، ولمصر أنشطة اقتصادية كثيرة ومتنوعة يستغلها المصريون، ولكن بشكل غير صحيح، فيلوثون بها البيئة التى توفر لهم الموارد الطبيعية ليقوموا بها وينهضوا بمصر، وكمثال على الأنشطة الاقتصادية التى يستغلها المصريون لكن يلوثون بها البيئة، السياحة، فهى أهم مصدر من مصادر الدخل القومى، فلدى مصر أماكن كثيرة تجذب السائحين كنهر النيل ونخيله والبحار وشواطئها الذهبية ذات الرمال الناعمة والأصداف الملونة والمزخرفة، ولكن المصريين يلوثونها، فهناك بعض الصيادين يلقون سموماً فى الماء ليقتلوا السمك فيسهل صيده ويكسبوا المال على حساب صحة الناس، وذلك كان سبباً فى انتشار الأمراض، وهناك بعض الناس يلقون القمامة على الشواطئ، وبعض المصانع تلقى مخلفاتها فى البحار، وبعض السفن يتسرب منها الزيوت التى تلوث الثروة السمكية، وهو السبب فى انتشار العديد من الأمراض، وهذه السلوكيات السيئة تدفع السياح لترك مصر، وهذا يقلل من الدخل القومى، وكذلك يقلل من فرص العمل فى المدن السياحية كالإسكندرية وشرم الشيخ والغردقة والأقصر وأسوان.

ومن المصادر الملوثة للبيئة وسائل النقل والمواصلات، فالدخان المتصاعد من عوادم السيارات يلوث الهواء، وكذلك المصانع على الرغم من أهمية المصانع فى حياتنا لإنتاج الملابس والأطعمة وغيرها، لكنها تلوث الماء والهواء، فهى تلوث الهواء عن طريق الدخان المتصاعد منه، وتلوث الماء عن طريق إلقاء مخلفاتها فى نهر النيل الذى يشرب منه كل كائن حى فى مصر، لكنه ماء ملوث ينشر الأمراض، وأنا أرى أنه يجب المحافظة على البيئة من التلوث بعدم إلقاء المخلفات فى مياه النيل والتخلص منها بطريقة علمية آمنة، وأطلب من الدولة العثور على طرق أخرى متعددة غير إلقائها فى النيل.

وكمثل آخر للأنشطة الاقتصادية الزراعة، فلولاها لما كان هناك أى خضراوات أو فاكهة، لكن المزارعين يطمعون فى المال ولا ينتظرون حتى تنضج المحاصيل، فيبيعونها وهى لم تنضج بعد، وبعضهم يستخدم أسمدة ومواد كيميائية تؤذى النبات وتضر بصحة الإنسان فتنتشر الأمراض بين الناس. ولحل هذه المشكلة يجب على الأقل غسل الفاكهة والخضراوات جيداً قبل الأكل، وأنا أرى أنه يجب على الحكومة معاقبة من يلوث البيئة بأى شكل من الأشكال، وأنه علينا أن نتصرف فى أمر التلوث، فتلوث الهواء يزيد نسبة ثانى أكسيد الكربون، مما يؤدى إلى الاحتباس الحرارى وزيادة الأمراض كمرض السرطان، وعلينا أن نتصرف لنحمى بلدنا مصر وكوكبنا وأرجو الاهتمام بهذا الموضوع.

 

نور عثمان يوسف

 

 

فخرى وعزتى

أنا فى الصف الخامس الابتدائى، طلب منى أن أكتب موضوعاً عن مصر فى عيون أبنائها وكنت متحمساً، وأنا سوف أقول الحقيقة. لن أكذب أو أتجمل. مصر بالفعل جميلة ومصر هى وطنى. وطنى هو أحب مكان عندى فى هذه الحياة، به ولدت وتحت سمائه نشأت ومن مائه شربت ومن خيراته تغذيت وعشت فيه عزيزاً بين أهلى وإخوتى وأقاربى سعيداً كما قال الشاعر:

«وطنى لو شغلت بالخلد عنه نازعتنى إليه فى الخلد نفسى»

فى وطنى تلقيت العلوم بمدارسه وصليت بمساجده وفى ملاعبه نما جسمى ومعارفى. أنا ألعب كرة يد وأتمنى أن أصبح مثل اللاعب الكبير أحمد الأحمر وحلمى هو الوصول إلى العالمية حتى أُشرف بلدى وأتباهى بأننى مصرى وعندما أكبر سوف أهدى مصر أشياء كثيرة بالعلم والاجتهاد وأقول هذه الجملة: إن بلدكم جميل، لا تنسوا مصر وأحبوها وردوا إليها الجميل، فهى تستحق منا أكثر بكثير.

بلدى هو فخرى وعزتى.

 

مروان أشرف

 

هتبقى زى دبى

مصر هتبقى زى دبى.. هتبقى غنية وفيها أبراج والناس هتبقى مبسوطة ومش بيشتكوا من الأسعار ومش هيكون فيه ناس فقراء. الشوارع هتكون واسعة وهيكون فيه مكنة آيس كريم فى كل شارع وجنينة وأشجار، والشوارع هتكون نضيفة. البنات هتكون شَبَه الأميرات لابسة فساتين حلوة وألوان حلوة، وهتبقى أخلاق الناس كويسة، وهيبقوا طيبين، والمدارس هيكون فيها أنشطة كتيرة وملاهى فى كل مدينة.

 

إيمان طاهر

 

نفسى أشوف مصر كلها شرم الشيخ

من دواعى سرورى أن أكتب فى هذا الموضوع الذى كتب فيه الكثيرون وسوف يكتبون. إن لمصر حضارة عظيمة ويجب المحافظة عليها وتحسينها، ولمصر موقع جغرافى عظيم وكان القدماء يعيشون فى مصر بسبب حضارتها وموقعها العظيم. ودائماً ما تحاول الدول الأخرى استغلال مصر ولم يعرفوا هذا لأن مصر بلد قوى لم يتأثر، ودائماً سأظل أفخر بأن لدينا ثلث آثار العالم. ولكن كما أن عندنا حرية فإنه عندنا مسئولية، واجب الفرد والمجتمع المحافظة على مصر، بخطوات سهلة وبسيطة، أهمها النظافة بعدم إلقاء المخلفات فى الشارع وعدم إلقاء مخلفات المصانع فى النهر، لما نسافر شرم الشيخ نشعر بالسعادة والراحة لنظافة المكان ليس لجماله فقط، وأتمنى أن تكون مصر كلها شرم الشيخ. كمان، واجب الحكومة علاج الفقراء بالمجان، وتوفير الأدوية لهم بدلاً من تسول الطفل فى الشارع ليشترى الدواء لوالده، وأقترح تخصيص غرامات إلقاء القمامة فى الشارع لعلاج الفقراء، وفى الشتاء توفير المال للفقراء لشراء ملابس كافية وبطاطين تحميهم فى عز البرد.

كما أن لوسائل الإعلام دوراً مهماً فى إقامة حملات ترشيد بعدم إلقاء المخلفات فى الشوارع وحملات خيرية لتبرع الناس بملابس وبطاطين للشتاء، فى هذه الحالة لن يكون عندنا فقراء وستكون مصر بلد عظيمة. يستطيع أهل مصر أن يجعلوها عظيمة كما كانت فلا يوجد بلد آخر عنده أهرامات وآثار القدماء المصريين والمتحف المصرى والبرج وقلعة قايتباى ومكتبة الإسكندرية وقلعة صلاح الدين الأيوبى وعمود السوارى والمسرح الرومانى والبحرين الأحمر والمتوسط. ولأن جو مصر معتدل يأتى كثير من السياح من كل مكان، ولقد دقت عقارب الساعة وحان الوقت أن أترك قلمى وأرجو أن يكون الموضوع أعجبكم.

 

فرح سامح

 

البيت الكبير

 

حين طلبوا منى أن أكتب عن مصر وماذا تمثل لى، أصابتنى الحيرة، فلم أفكر يوماً ماذا تمثل لى مصر.. فمنذ أن جئت إلى هذه الدنيا وهى موجودة، كما كانت موجودة من قبل ميلادى بكثير جداً.

مصر بالنسبة لى هى الأمن والأمان الذى لم أجده إلا فيها رغم أنى سافرت إلى الخارج من قبل، هى ما أراه فى عيون الأطفال الصغار من فرحة وسعادة، مصر هى الكرم الذى أشعر به بين الناس، فهى البلد الذى لا ينام فيه أحد بدون عشاء. مصر هى الطيبة التى أراها بين الناس، هى البيت الكبير الذى مهما سافرت بعيداً ومهما طال الوقت فلا بد أن تعود إليه مرة أخرى.. مصر هى أم الدنيا، وهى فعلاً بها كل الأمومة والحنان.. هى الابتسامات الواسعة الجميلة بين الناس.. هى التفاؤل والمحبة والاستقرار.. مصر هى مدرستى، هى بيتى الذى أشعر فيه بالراحة بعد التعب طوال اليوم، هى أبى الذى يشعرنى بالأمان، هى أمى التى تسهر على راحتنا، هى إخوتى الذين ألعب معهم وأضحك كثيراً. مصر هى بيت جدتى الذى أرى فيه أصدقائى وأقاربى مثل بنات عمى.. بل هى أصدقائى أيضاً الذين أحبهم ويحبوننى. مصر هى البيت الكبير الذى يحتاج كل فرد فينا من أجل أن يظل كبيراً ودافئاً، ومن أجل أن يظل مفتوحاً ومضيئاً للجميع سواء من أهلها أو من غيرهم.

 

نور البدرى

 

 

نفسى أعيش فى العاصمة الإدارية

مصر من أجمل البلاد فى العالم، سوف تتقدم أكثر وأكثر فى المستقبل وسوف تكون الشوارع نظيفة مليئة بالحدائق والورود ويخف ازدحام العاصمة بافتتاح العاصمة الإدارية الجديدة ونشعر بالراحة من اختناق المرور وسوف يكون النيل أكثر جمالاً بالحفاظ عليه وسوف نشعر بالسعادة وسوف تكون الطرق غير مزدحمة ونصل إلى المدرسة فى ميعادنا، وأنا نفسى أعيش فى العاصمة الإدارية الجديدة وأعمل بها بعد التخرج لأنى أحب الأشجار والحدائق والمدن الجديدة.

 

ندى عبدالحميد

 

 

أم الدنيا بقوّتها وشعبها

مصر هى أم الدنيا، وهى من البلاد التى كرّمها الله تعالى فى كتابه العزيز لأنها بلد الأمن والأمان، وقال الله تعالى: «ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين»، صدق الله العظيم. فعاشت مصر حرة وعاش شعبها فى عزة وكرامة. هنا كرّم الله كثيراً من الرسل والأنبياء، وعاش فيها سيدنا يوسف عليه السلام وحكم مصر العزيزة، وكلم الله سيدنا موسى من فوق جبل الطور، وهذا تكريم لأرض مصر، فعاشت مصر وعاش شعب مصر العظيم. أريدها أن تحيا كما أتمنى.. تحيا بصحة جيدة من خلال مستشفيات تعالج المرضى بشكل إنسانى وأطباء على المستوى المطلوب، تحيا بمصانع تعمل لخير البلد ونعود مرة أخرى إلى الريادة فى صناعة القطن والغزل والنسيج، نفسى أشوف كل المدارس زى مدرستى نظيفة وفيها تعليم جيد. وكمان نفسى أشوف سياحة قوية فى مصر من خلال الترويج لآثارنا، ومن بينها إحدى عجائب الدنيا السبع، بس يكون الموظف اللى شغال فيها على المستوى المطلوب اللى يقدم الخدمة بشكل محترم يشرّفنا.. نفسى أشوف مصر أم الدنيا بقوّتها وعلمائها وشعبها.

 

منة عادل

 

 

الطفولة والتعليم «دونت ميكس»

أنا عمرى 13 سنة، بس أنا حاسس إن عمرى 30 سنة، كبير أحفاد عائلتى ومطلوب طول الوقت إنى أقوم بمهام الكبير اللى هى لغاية دلوقتى ما أعرفش نوعها بالظبط. المهم طلب منى أن أكتب موضوعاً عن رأيى فى أحوال البلد الآن، وموضوعاً آخر عن الطفولة. بالنسبة للموضوع الأول هو أحوال البلد فعلاً أنا مش شايف أى حاجة جديدة، غير أن أمى على طول تشتكى من غلو الأسعار وأبى اللى على طول ساخط وناقم على وضع البلد أيام زمان، وأيام دلوقتى. أما أنا فما أعرفش أى حاجة.. ليه؟ لأن عندى مذاكرة 24 ساعة على الدوام، إما أعمل الواجب أو أذاكر معلومات مش عارف هى ممكن تفيدنى فى إيه لما أكبر أو أحفظ أناشيد عمرى ما سمعتها قبل كده لشعراء عمرى ما لاقيت حد اتكلم عنهم فى التليفزيون.

على العموم نرجع للموضوع الأساسى اللى هو أحوال البلد، شوفوا بقى أنا عارف إن فيه مشروعات بتتبنى وطرق وكبارى بتتجدد ولكن دى هيستفيد بيها ناس تانية، لأن المشروعات دى على حد علمى ما شغلتش الناس العطلانة وملهاش شغل دلوقتى، فهل لما أنا أتخرج من الجامعة مثلاً هتوفر المشروعات دى ليا شغل؟ طب ما كانت وفرت للناس اللى قاعدين ومالهومش شغل دلوقتى.

أما عن طفولتى فللأسف نظام التعليم حرمنى من أنى أعيشها لما كنت طفل فى KG1 كنت مطالب أحفظ وأتأسس فى اللغات ولما كبرت وبقى عندى 13 سنة مطالب برده أحفظ علشان أمتحن وأنجح وأتفوق وأجيب مجموع.. ليه؟ علشان أدخل ثانوية عامة.. ليه؟ علشان أدخل جامعة وكلية كويسة.. ليه؟ علشان أطلع أشتغل فى الآخر كول سنتر أو ما ألاقيش شغل زى ناس كثيرة دلوقتى. بعد كده أفضل استحمل الغلا والعيشة علشان أعرف أتجوز وأجيب عيال أفضل أعمل معاهم زى ما اتعمل معايا وانا صغير، أما عن أعياد الطفولة، فأين هى الطفولة كانت أيام زمان ولو عايزينها قولوا للزمان ارجع يا زمان.

 

سعد أحمد

 

 

مصر يا أرض الكرم

رسوم: أدهم سامح

 

 

نفسى تبقى كلها خضراء

رسوم: جومانة عبدالرازق

 

 

 

شباب مصر فخر مصر

رسوم: زينة كريم