كتب: غادة شعبان -
09:09 ص | السبت 16 يوليو 2022
جان من چانات السينما، عُرف بوسامته منذ أن ظهر على الشاشات للمرة الأولى، أغرمت به الكثير من الفتيات لكن قلبه لم يهوى سوى لواحدة وتزوج منها لكن حرمه القدر منها، وتوفيت تاركة له طفلين، هكذا كانت حياة الفنان أحمد السعدني وعلاقته بزوجته الأولى الراحلة، الذي تحاكى عنها على الشاشات وخلال المناسبات.
ويتزامن اليوم 16 يوليو، عيد ميلاد الفنان أحمد السعدني، ويقدم «هُن» لقطات من حياته مع زوجته الأولى وأم أولاده.
علاقة حب من نوع خاص، جمعت بين الفنان أحمد السعدني وزوجته الأولى الرحلة أمل سليمان، وهي كانت من خارج الوسط الفني، إذ تعرف عليها في عام 2003، وتوجت قصة الحب بالزواج بعد عامين، إذ وقع في حبها حينما رآها صدفة في أحد الشوارع بين معهد السينما حيث تدرس ومعهد الفنون المسرحية، وقال في منشور عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «حب من أول نظرة في الشارع ما بين معهد السينما ومعهد فنون مسرحية، إذ كنت ألهو وأدرس برضه ميضرش، كنت راكب عربية وكانت ماشيه على رجلها، كنت هخبطها، لكن حصل خير، هي خبطتني في قلبي، حب تقطيع شرايين، سنة خطوبة، سنة كتب كتاب، شهر جواز، خلفه أول ولد».
ورغم الحب الشديد الذي جمع بين الثنائي، إلا أن الخلافات تسللت داخل علاقتهما حتى وصلت لحد النزاع، إذ قال: «المشاكل بدأت مع أول طفل، أنا زي كتير للأسف شباب anti تحمل مسئولية، بص لنسب الطلاق وأنت تفهم، أنا بيجيلي ارتيكاريا لما أحس إني مسئول، وهي برضه حبيبتي زي بنات كتير بتقول طلقني أكتر ما بتنطق اسمها، كانت النتيجة في أول سنة بس حوالي 4 طلاق شفهي، كل الشيوخ ساعتها قالولنا ده لعب عيال، الطلاق ليه شروط زي الجواز تمام، أسكت بقى، لا تعالى يا عم طبَّق الشروط، أدي أول طلقة».