هُن عنوان للنجاح والمثابرة، أردن تحقيق ذاتهن في مختلف المجالات، التي عُرفت بانها حكر على المجتمع الذكوري، يعملن بكامل أنوثتهن وأناقتهن في مجالات بمجرد السماع عنها نتساءل كيف للجنس الناعم العمل والتفوق بها على الرجال، لتضرب المرأة العربية مثالا في المنافسة، فنجد العالمة في مجال البيولوجي، التي تكرس حياتها لخدمة العلم والاكتشافات، ورائدة التدريس التي تحصد عشرات الجوائز والألقاب، والمهندسة التي اقتحمت عالم الفضاء ووكالة ناسا، والأخرى التي تعمل في صناعة الصواريخ.

ومع الاحتفال باليوم الدولي للمرأة والفتاة في ميدان العلوم، الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة واليونسكو، باعتماد يوم 11 فبراير، يوما لدعم وتشجيع وصول النساء والفتيات ومشاركتهن في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والبحث علة جميع المستويات، «الوطن» أجرت العديد من الحوارات في مختلف البلاد العربية مع رائدات كلُ في مجال مختلف.