رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

موضة وجمال

صور صادمة لدوقة كامبريدج كيت ميدلتون بجروح في وجهها.. هل تعرضت لعنف أسري؟

كتب: غادة شعبان -

10:47 ص | الثلاثاء 30 نوفمبر 2021

كيت ميدلتون

صور صادمة بوجه مغطى بجروح وكدمات، انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتداولتها وسائل الإعلام في جميع أنحاء العالم، لدوقة كامبريدج كيت ميدلتون، تشير لتعرضها للعنف الأسري، وأصبحت محط الأنظار ما جعلها تتصدر محركات البحث «جوجل» وتتصدر التريند.

الكثير من التساؤلات طرحها الرواد عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والصحف العالمية والعربية، فيما يخص حقيقة تعرض الدوقة للعنف الأسري، نتيجة الصور الصادمة المنتشرة للدوقة كيت ميدلتون.

ويُقدم هُن كواليس الصور المنتشرة لدوقة كامبريدج كيت ميدلتون، وفق ما تداولته الصحف العالمية عن الأمر.

حقيقة صور كيت ميدلتون

أشارت بعض الصحف العالمية إلى أن الصور التي انتشرت للدوقة كيت ميدلتون، ضمن مجموعة من النساء السياسيات كضحايا للعنف المنزلي في جميع أنحاء أوروبا، كجزء من حملة لمناهضة العنف ضد المرأة، ولكن دون علم وأذن من القصر الملكي، وفق ما نشره موقع«ديلي ميل».

كيت ميدلتون تحت تأثير صدمة العنف المنزلي

أشار موقع «ديلي ميل» البريطاني أيضا إلى أن قصر كنسينغتون لم يكن على علم باستخدام صورة الدوقة، فضلا عن عدم حصول المسؤولين عن الحملة على موافقة «كيت» لمشاركة صورها في تلك الحملة، ولا زالت كيت، حسب المعلومات المتداولة، تحت تأثير الصدمة، لأنها لا تريد أن تظهر وكأنها معنفة من زوجها.

كان من بين الصور النسائية التي شاركت في حملة مناهضة العنف ضد المرأة، كانت لنائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، وملكة إسبانيا ليتيزيا، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.

جاء أيضا على الصور التي لم تكن بعلم القصر الملكي، إشارة بإنهن يعلمن بحقيقة الأمر من خلال الجمل التي دونت على الصور بالأبيض والأحمر بعبارة: «بُلغت»، لكن لم يصدقها أحد  لكنها تُركت وحدها ولم تكن محمية.

صاحب الصور يرد

وقال الفنان والناشط الإيطالي أليكساندرو بالومبو الذي قام بتحرير الصور المثيرة للجدل وصاحبة الضجة الأشهر في العالم، إنه يريد لفت الانتباه إلى ردود الفعل السيئة من السياسة فيما يتعلق بمشكلة العنف القائم على النوع الاجتماعي والتأكيد على عدم فعالية نظام الدعم والحماية للضحايا.