كتب: منة الصياد -
10:56 ص | الخميس 09 سبتمبر 2021
فرحة عارمة تعيشها أسرة عصام الحضري قائد المنتخب الوطني السابق وحارس عرين الأهلي والزمالك والإسماعيلي وأندية أخرى قبل الاعتزال، عقب تعيينه مدربًا لحراس المرمى في الجهاز الفني الجديد للمنتخب الأول بقيادة البرتغالي كارلوس كيروش، عقب اختياره من جانب اللجنة المسؤولة عن إدارة اتحاد الكرة.
عقب إعلان تشكيل الجهاز الفني الجديد للفراعنة، سرعان ما وجهت بنات وزوجة «الحضري»،التهنئات الخاصة له عبر حساباتهن الشخصية بموقع تبادل الصور والفيديوهات «انستجرام»، احتفاءً بتعيينه مدربًا لحراس مرمى المنتخب، التي أعاد قائد المنتخب الوطني السابق، نشرها عبر خاصية القصص القصيرة المصورة بحسابه الرسمي على «انستجرام».
كما نشرت زوجة «الحضري»، الصورة الشهيرة له خلال إحدى مبارياته مع المنتخب الوطني، وهو يرقص فوق الشِباك، مع ترديد الجمهور جملته المعتادة الاحتفالية «ارقص يا حضري».
وبصورة جمعتهما، ورسالة تهنئة خاصة، عبرت السيدة صابرين رضا، زوجة عصام الحضري، عبر خاصية القصص القصيرة المصورة «استوري»، عن سعادتها البالغة، إذ كتبت: «ألف حمد وشكر لله، ربنا يكرمك ويوفقك في مهنتك الجديدة، شهادتي فيك مجروحة، لكن أنت تعبت طول عمرك، وربنا بيكافئك، وإن شاء الله تحققوا أحلام المصريين أنت والجهاز الفني المحترم».
نشرت شهد الحضري، مقطع فيديو، عبر حسابها على «إنستجرام»، ظهرت خلاله بصحبة والدها، وهما يحتفلان بالشماريخ المشتعلة، معلقة: «ألف ألف مبروك يا سد يا عالي، ودايمًا من نجاح لنجاح، ومفرح قلوبنا يا أحسن مدرب حراس مرمى، ربنا يخليك لينا».
وعلقت شاهندة عصام الحضري، قائلة: «مبروك يا حبيبي ربنا يوفقك، ودايما من نجاح لنجاح، فخورة بيك».
علاقة حب قوية تجمع مدرب حراس مرمى المنتخب الوطني، عصام الحضري، بأفراد أسرته، إذ يحرص دائمًا على مشاركة متابعيه، عبر حسابه الرسمي بتطبيق التواصل الاجتماعي «انستجرام»، بالعديد من اللحظات الخاصة التي تجمعه ببناته، والرسائل الرومانسية التي يوجهها لزوجته.
وفي منتصف يوليو الماضي، نشر عصام الحضري، صورة جمعته بزوجته صابرين رضا، خلال حفل زفاف ابنتهما شدوى، الذي أقيم في الشهر ذاته داخل أحد الفنادق الشهير بالقاهرة، بحضور لفيف من نجوم الرياضة والفن.
وخلال الصورة، وجّه «الحضري» رسالة رومانسية لزوجته، وعلّق عليها قائلًا: «في حياة كل واحد مننا جندي مجهول، بيكون ضهر وسند ليه، لكن أنتي يا أم ياسين️ الجندي المجهول والمعلوم في حياتي وحياة ولادنا».
