تبحث الأمهات عن الحضانات المناسبة لأطفالها بعد بلوغ سن معين، لكن تواجه بعضهن أزمة إقناع الطفل بتقبل الحضانة، والتعامل مع أشخاص جدد، والاندماج معهم قبل دخول المدرسة، لذلك قدم برنامج «جروب الماميز» مجموعة من النصائح. 

خطوات تشيجع الطفل على تقبل الحضانة

- التعامل مع الطفل بهدوء، وترغيبه في الحضانة.

- الابتعاد عن العنف في التعامل لإجباره على الذهاب للحضانة.

- إقناع الطفل بأهمية الحضانة لتنمية قدراته وتحسين شخصيته.

أهمية دخول الطفل الحضانة 

- تكوين صداقات جديدة.

- التخلص من الخوف والخجل.

- خلق بيئة جديدة للطفل مختلفة عن التي اعتاد عليها.

- تساعد الحضانة على تعريف الطفل بأفراد غير الأسرة.

- تساعد الحضانة الأطفال، في الاعتماد على النفس وزيادة الثقة بالنفس.

- الاستمتاع بخبرة التعامل مع الآخرين في سن صغيرة.

- تتعاون الحضانة مع الأم في تربية الطفل وتنشئته اجتماعيا.

- تتمكن الأم من تحديد سلوكيات طفلها السلبية، من خلال التحدث مع المشرفين عليه في الحضانة.

- تعلم مفهوم الاختيار وكيفية اتخاذ القرار، إذ تتيح الحضانة أنشطة مختلفة، لا بد أن يختار منها الطفل ما يتوافق مع ميوله الشخصية، بمساعدة معلميه وتشجيعهم له، إذ يساعد ذلك على استكشاف الطفل لنفسه وتنمية قدراته على اتخاذ القرار واختيار الشىء الأنسب له.

- تنمية مهارات الطفل اللغوية والمعرفية، تزيد المحصلة اللغوية في الحضانة، خلال المرحلة العمرية من 3 إلى 5 سنوات، كما تعمل على تنمية المهارات المعرفية عن طريق طرح الأسئلة المثيرة للتفكير.

- إشباع فضول الطفل، للمعرفة والاكتشاف، إذ يمتلك الطفل في المراحل العمرية المبكرة، الخيال الواسع الذى يساعد على زيادة مواهبه وقدراته العقلية.