رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

تجاهل من اللاعب والقانون في صفه.. القصة الكاملة لأزمة صالح جمعة وصوفينار

كتب: آية أشرف - أبانوب رجائى -

06:34 م | الجمعة 12 فبراير 2021

صالح جمعة

بالتزامن مع أزمة اللاعب المحترف، عمرو وردة، التي اندلعت في منتصف الشهر الماضي، بعد اتهام فتاة تُدعى «فيدرا» له بالتحرش، دخل لاعب النادي الأهلي السابق، وسيراميكا كلوباترا الحالي، صالح جمعة في الأزمة ذاتها، بعدما قررت الراقصة صوفينار نشر محادثة بينهما، أظهرت اللاعب وهو يرسل «3 قلوب» على صورها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والقيديوهات «إنستجرام». 

وعلى الفور، تصدر الثنائي، «اللاعب والراقصة» محركات البحث على مواقع التواصل الاجتماعي، بين منتقد تصرف اللاعب والسخرية منه، وبين من وجد أن الأمر لايتخطى رسالة إعجاب. 

ويرصد «هُن»  القصة الكاملة لأزمة صالح جمعة وصوفينار

الراقصة تحرج اللاعب 

بدأ الأمر، بعدما نشرت الراقصة صوفينار، صورة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، لرسالة من اللاعب، وصلت لحسابها على «إنستجرام».

حيث أرسل صالح جمعة 3 قلوب لصوفينار، بعدما نشرت بعض الصور لها وهي ترتدي ملابس كرة القدم وتحمل كرة قدم على يديها.

وتسائلت صافينار «مين ده؟ hwa meen da». 

الجمهور يسخر من الأمر

وسرعان ما انتشرت التعليقات الساخرة من اللاعب، فعلق البعض: «عمرو وردة عضك ياصالح ولا إيه»، و«فكرني بفيلم شحاتة أبو كف، اوعى تقرب عليها حتخليك زي شحاتة أبو كف هتبقى ولا صالح جمعة ولا صالح أيام الأسبوع كلها»، و«لا دا صفحة صالح بس عمرو وردة هو اللي كان ماسك الفون».

صوفينار تعلق 

من جانبها، علقت الراقصة صوفينار، لـ«الوطن»، قائلة: «واضح إنه بيعاكسني، وفي نفس الوقت عاوز يعمل قدام الناس إني أنا بحبه وإني من جمهوره، بس الحقيقة هو اللي بيعاكسني».

اللاعب يتجاهل ويغلق هاتفه 

ومن جانبه، تجاهل اللاعب الرد أو التوضيح على صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، بالنفي أو الإثبات، كما قام بغلق هاتفه. 

خبير أمن ومعلومات يفسر الواقعة 

بينما أكد المهندس وليد عبد المقصود، استشاري أمن المعلومات، على أنه لا عقوبة على اللاعب، خاصة إن ما أُرسل لا يعد تحرشًا.

وقال استشاري أمن المعلومات، خلال حديثه لـ«هن»: «القلوب اللي مبعوتة، تحت بند التعارف مش تحرش، لأن التحرش ده في حال إنه ألح في الإرسال وهي ردت بالرفض، فالأمر متعلق بالطرف التاني، لكن هو متحرش بيها، مجرد تعارف، والطرف التاني له حق القبول أو الرفض».