كتب: منة الصياد -
02:58 م | الأحد 17 يناير 2021
للخيانة الزوجية حيلها وأشكالها المتعددة، التي يلجأ إليها بعض الرجال الذين يرغبون في تكوين علاقات مع سيدات أخريات، بعيدا عن زوجاتهم، إذ يتم اكتشاف الكثير منها من قبل بعض الزوجات، وعادة ما تكون عن طريق الصدفة.
بعد علاقة حب 8 سنوات انتهت بالزواج، اكتشفت «ملك» خيانة زوجها «خالد» لها مع أخرى عن طريق الصدفة، بعدما سمعته ينطق اسمها، وهو نائم بجوراها، موضحة: «كان نائما، لكنه من أصحاب الحديث أثناء النوم، فنطق اسمها (بدرية)، ولسؤالي له عن هذا الاسم ارتبك ولم يتحدث».
تضيف ملك: «قررت إغلاق الحديث حتى أتأكد بنفسي، فقمت بتفقد هاتفه وفوجئت بصور جنسية لكل منهما فى سلة المهملات في هاتفه المحمول، وكانت هذه القشة التي قصمت ظهر البعير، وعند مواجهته بها قال لى إنه مل هذه الحياة، وإنه ليس مخطئا لأنه رجل».
في نوفمبر الماضي، أثارت إحدى السيدات جدلًا واسعا عبر إحدى المجموعات النسائية على «فيسبوك»، من خلال كتابتها لمنشور، قالت خلاله: «هاي يا بنات.. حبيبة جوزي إسراء جابتله دبلة، لما لقيته مش لابس دبلة، وحفرت اسمه عليها، وكتبت تاريخ اللقاء.. أوعي تطلعي هنا يا إسراء أني آسفة»، لتنهال التعليقات والتساؤلات حول موقف الزوجة الغريب من خيانة زوجها لها، وتقبلها لها بشكل طريف وساخر.
وتواصلت «هن» مع الزوجة «ح. أ.»، 30 عاما، صاحبة المنشور المتداول، التي كشفت خلال حديثها تفاصيل خيانة زوجها «ع. م.» 26 عاما، لها، واكتشاف أمره، قائلة: «أوقات جوزي بيخليني أرد على رسائل الشغل بتاعته، سواء على واتساب أو ماسنجر، ولقيت رسائل بنت اسمها إسراء ليه، بس تعاطفت معاها جدًا وصعبت عليا».
تكمل الزوجة: «مبصتلهاش على أنها خاطفة راجل من مراته وبناته الاتنين، على قد ما بتصعب عليا البنات اللي بتضيع فلوسها على رجالة متجوزة، وبيتوجع قلبها في الآخر، ولما لاقيتها جايباله الدبلة عليها اسمه، نزلتها على الجروب، علشان ألحقها من اللي هي فيه، وكده كده جوزي مش هيتغير هو بيحب لمة الستات حواليه، وخلافاتي معاه مش بتكون على إنه بيعرف ستات، بالعكس بتكون على حاجات تافهة جدًا».
الحظ السيئ، كان حليف أحد مشجعي كرة القدم بالإكوادور، بعد اكتشاف خيانته لزوجته، على الهواء مباشرة أمام ملايين المشاهدين، أثناء حضوره لمباراة جمعت بين ناديي برشلونة وديلفين في الإكوادور، إذ ظهر خلال تواجده في المدرجات وهو يلف ذراعيه حول امراة ويقبلها.
كانت لا تفارق السبحة يديه، ثقة عمياء أهدتها السيدة بسمة سالم، لشريك حياتها على مدار سنوات زواجهما، لتكتشف بالصدفة خيانته لها، إذ تزوج عليها 13 مرة، منهم واحدة شرعيا والباقي عرفيا، ولم تكن على علم بذلك، لم يكتف بذلك بل بادر هو بطلاقها وحاول إجبارها على إجهاض جنينها، قائلة: «طلقني وكان عايز يسقط اللي في بطني، وأنا حامل في الشهر الرابع».
