تصدرت الفنانة شيرين عبدالوهاب، محركات بحث «جوجل»، بسبب انخفاض وزنها بشكل ملحوظ بعد أشهر من غيابها عن جمهورها عقب قرارها مقاطعة السوشيال ميديا، وذلك بعد آخر ظهور لها بصحبة زوجها الفنان حسام حبيب، بعد شائعات انفصالهما.

ويرصد «هُن»، أبرز الشائعات التي لاحقت الفنانة شيرين عبدالوهاب، وزوجها حسام حبيب.

خناقة مفبركة

في شهر يونيو الماضي، انتشرت شائعة بأن شيرين وزوجها، وقعت بينهما خلافات بسبب المشاكل المادية، وتدخل المطرب أحمد سعد، من أجل حل الأزمة.

ووصلت الشائعات إلى حد تقدم شيرين عبدالوهاب، ببلاغ ضد حسام حبيب، بسبب تطاوله عليها في منزل والده، ولكن المطربة نفت تلك الشائعة.

شيرين ترد على شائعة الطلاق

في شهر نوفمبر الماضي، خرجت شيرين عبدالوهاب، عن صمتها، وعلقت على الأخبار المتداولة حول طلاقها من حسام حبيب، وكتبت عبر حسابها على تويتر: «السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، إحنا بألف خير».

سيطرة حسام حبيب على أموال شيرين

شائعة أخرى دارت حول سيطرة حسام حبيب، على أموال زوجته، وهو ما دفعها إلى اتخاذ قرار الانفصال، لكن شيرين، نفت الشائعة، مؤكدة أنها معلومات مغلوطة.

وقال حسام حبيب: «في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضًا»، معتبرا تلك الآية ردا كافيا على الشائعة والمعلومات المغلوطة.

وعلى الرغم من ابتعادها عن مواقع التواصل الاجتماعي، نشر الماكيير علاء التونسي، صورة جديدة للفنانة شيرين عبدالوهاب، عبر حسابه على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام».

ونشر صورة للفنانة أثناء خضوعها لجلسة مكياج، مرتدية «بادي كات» أسود، واعتمدت على تسريحة الشعر الانسيابية، وظهر فقدانها الوزن بشكل ملحوظ.