رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

بملابس كاجوال.. درة وزوجها يخطفان الأنظار في أحدث ظهور (صور)

كتب: آية المليجى -

12:26 ص | الأحد 13 ديسمبر 2020

درة

نشر المهندس هاني سعد، عبر خاصية القصص المصورة لحسابه الرسمي على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، صور جديدة برفقة زوجته الفنانة التونسية درة.

وظهر الزوجان بإطلالة "كاجوال"، إذ ارتدت درة "سويت شيرت" باللون الأسود، وبنطلون جينز، وتركت شعرها منسدلًا على الكتفين، وارتدت أيضًا "كوتش أبيض" أنيق.

وكانت الفنانة درة، اعتزمت مقاضاة النائبة التونسية السابقة فاطمة المسدي، التي هاجمتها عند زواجها من رجل الأعمال هاني سعد.

وخلال مداخلة درة، الهاتفية مع إذاعة "موزاييك" التونسية، التي أكدت من خلالها أنها لم تعرف النائبة فاطمة المسدي، من قبل، كما أنها لم تكن زوجة ثانية لرجل الأعمال هاني سعد: "معملتش حاجة مخالفة القانون.. ولا عملت حاجة حرام".

وعن الهجوم الذي تعرضت له عقب حفل زفافها، بسبب الشائعات حول كونها زوجة ثانية، رأت درة، أن عدة أطراف تعمدت بث هذه الشائعات: "قلبهم خايب ومايحبوش الخير لغيرهم".

درة تتعرض للهجوم عقب زفافها

وعقب زفاف الفنانة التونسية درة، الذي عقد الشهر الماضي، تعرضت للهجوم الحاد، من أبناء موطنها، بعدما تداول منشور منسوب للزوجة الأولى لرجل الأعمال هاني سعد، يزعم أنها ما زالت على ذمته، ليشير إلى أن درة، هي الزوجة الثانية، وهو مايخالف القانون التونسي.

وعبرت وقتها النائبة التونسية السابقة فاطمة المسدي، عن غضبها الشديد من زواج درة، إذ كتبت عبر حسابها على فيس بوك: "يا من هواها أذلها وأذلني.. إلى السيدة درة زروق.. سيدتي الجميلة والأنيقة والمثقفة.. يؤسفني أن أكتب لك هذه الكلمات ولن أهنيك بزواجك، لأنه زواج أذل المرأة التونسية.. كيف ترضين سيدتي أن تكوني ضرة ولا درة؟ كيف ترضين أن تضربي المدرسة البورقيبية التي حررت المرأة التونسية من قيود الفكر الرجعي".

وتابعت "فاطمة": "أنت سيدتي شخصية عامة يتابعك المراهقون والشباب والعامة، ويقتدون بك، لهذا كلماتي ستكون قاسية معك.. أنت جعلت المرأة التونسية اليوم ذليلة، (.....) كيف ترضين أن تذلي المرأة التونسية البورقيبية وما الفرق بينك وبين الجواري؟".

وأضافت النائبة السابقة في هجومها: "سيدتي أنت كنت معشوقة الحراير تمثلين المرأة التي لا تحتاج لرجل لتصنع مستقبلها وتعتمد على نفسها ولها شخصية قوية، ولكنك اليوم ضربت كل هذا عرض الحائط وأثبت أنك عكس ذلك.. فلا شكرا لك سيدتي على إذلال المرأة التونسية ومساهمتك في دعم الرجعية".

وتباينت وقتها ردود الفعل حول هجوم النائبة السابقة، بين من دعمها في انتقاد زواج درة: "هي لم تمثلني"، و"ناس تبني وناس تهد"، و"فضيحة بكل المقاييس"، و"سيبك منها هي لا تمثل المرأة التونسية فهي مصرية".

وعارضها البعض مهنئين "درة" بزواجها: "ربنا يسعدها"، و"كل واحد حر في حياته وظروفه"، و"هي حرة في اختيارها".