رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

20 صورة من حفل زفاف درة: 3 فساتين ونجوم ورقص

كتب: روان مسعد -

12:52 م | الثلاثاء 03 نوفمبر 2020

درة وزوجها هاني سعد

وثقت الصور الفوتوغرافية لقطات لا يمكن تفويتها، من حفل زفاف الفنانة درة على رجل الأعمال هاني سعد، الذي أقيم أمس، بأحد فنادق الجونة بمدينة الغردقة، حينما ارتدت الفنانة التونسية 3 فساتين، واحد لعقد القران من تصميم زهير مراد، وآخر لحفل الزفاف لنفس المصمم من مجموعة خريف 2020، أما الفستان الثالث فكان من تصميم مهند كوجاك، ارتدته على حذاء رياضي لسهولة الحركة والرقص خلال الفرح.

حضر حفل الزفاف عدد كبير من نجوم الفن على رأسهم الفنانة يسرا، وآسر ياسين، وغادة عادل، وأحمد السقا، ومصمم الأزياء مهند كوجاك، وإنجي علي، وأبو، وإلهام شاهين، وعمرو يوسف، وكندة علوش، وغيرهم من نجوم الفن.

وارتدى العريس حذاء من ماركة "ماتشز فاشن"، بلغ سعره 487 جنيه إسترليني، ما يعادل 9890 جنيه مصري، كما ارتدى ساعة يد بسعر خيالي يصل إلى حوالي 480 ألف جنيه مصري، وهي من ماركة "أوديمار بيجيه"، موديل Royal Oak Chronograph، يبلغ سعرها في كاليفورنيا نحو 31 ألف دولار.

وبلغ سعر فستان درة لكتب الكتاب حوالي 50 ألف جنيه مصري، وتميز ببساطته، وبأنه محتشم وطويل، كما ارتدت فستان منفوش لحفل الزفاف، وآخر قصير.

وبدأت درة الفرح برقصة رومانسية هائدة مع زوجها، وبكت خلالها، ثم خلعت ذيل فستانها وانطلقت في الرقص، قبل أن تبدل الفستان بآخر قصير وترقص على نغمات أغاني عدة.

يذكر أن درة احتفلت بعقد قرانها في الجونة وحاولت التكتم على تفاصيل الزفاف، لكن مصدر لـ"الوطن"، أكد أن الحفل سيكون عقب انتهاء مهرجان الجونة السينمائي في دورته الرابعة، في الفندق الخاص برجل الأعمال نجيب ساويرس.

وحضر عقد القران الفنان أحمد السقا والفنان شريف رمزي وعدد من أصدقاء درة المقربين.

وكانت الفنانة التونسية درة، نشرت الصور الأولى من حفل عقد قرانها على المهندس هاني سعد، عبر حسابها الرسمي على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

وعلقت درة على الصورة: "ما جمعه الله في الحبّ لا يفرقه إنسان.. الحمد لله الذّي تتم بنعمته الصّالحات.. تمّ عقد قراني على من اختارني قلبه واختاره قلبي وجمعنا النصيب والقدر.. شكرا وكل الحب للأصدقاء والأحبّاء الذين يشاركوننا فرحتنا بالحضور أو وجدانيا".