كتب: ندى نور -
04:59 م | الأحد 05 يوليو 2020
سعوديات رفعن شعار عدم اقتصار المناصب القيادية على الرجال، استطاعوا التغلب على كافة الصعوبات للوصول إلى مراكز متقدمة محليا وعالميا، كما ساهمن في دفع عجلة التطور والتقدم، كان اخرهن ليلك الصفدي، اول امرأة ترأس جامعة سعودية طلابها من الجنسين.
يرصد "هن"، في هذا التقرير المناصب التي شغلتها بعض السيدات في السعودية.
سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية بمرتبة وزير منذ 23 فبراير 2019. وهي أول امرأة تشغل منصب سفير في تاريخ المملكة. ترأست الإدارة النسائية للهيئة العامة للرياضة السعودية في أغسطس 2016.
هي أول إمرأة سعودية يتم انتخابها كعضو مجلس إدارة في البنك السعودي الهولندي، وتكون منتدبة عن شركة العليان المالية التي تشغل فيها منصب الرئيسة التنفيذية.
هي مهندسة في شركة أرامكو السعودية. وتشغل حاليا منصب كبير المهندسين. شغلت سابقا منصب مديرة قطاع الهندسة في مشروع مصفاة رأس تنورة العملاق الذي يبلغ تكلفته 25 مليار دولار.
وأختيرت نبيلة التونسي ضمن قائمة أفضل 25 امرأة ذات أثر فعال في إدارة المشاريع على مستوى العالم لعام 2006 من قبل معهد إدارة المشاريع الأمريكي، الذي يضم 200 ألف عضو من جميع أنحاء العالم.
ريم أسعد محللة استثمارية وكاتبة اقتصادية وأكاديمية، حاصلة على ماجستير إدارة الأعمال تخصص الاستثمار من جامعة نورثيسترن ببوسطن، وهي من أشهر النساء السعوديات اللاتي تعملن على تمكين المرأة في المجتمع السعودي.
هي أول مخرجة سينمائية سعودية. ولها أفلام تسلط الضوء على الانفتاح السعودي. والدها هو الشاعر السعودي والمفكر السعودي عبد الرحمن المنصور والدتها بهية حمد الصويغ و شقيقتها الفنانة التشكيلية هند المنصور.
درست الأدب الإنجليزي المقارن في الجامعة الأمريكية بالقاهرة وتخرجت عام 1997 لتلتحق بالعمل الوظيفي وقد كانت السينما دائماً شغفاً كبيراً بالنسبة لها.
تم تعيينها في منصب المتحدثة الرسمي باسم وزارة التعليم للتعليم العام للمرة الأولى في تاريخ الوزارة. حاصلة على درجة الماجستير في تربية الموهوبين، كما عملت في كادر التعليم مُدرسةً لمادة اللغة الإنجليزية لمدة 17 عاماً.
أول امرأة ترأس جامعة سعودية يضم طلابها الجنسين من الذكور والإناث.وتعتبر من الكفاءات العلمية المميزة، فقد عملت كمدير تنفيذي لأكثر من 20 عامًا في تطوير الأعمال والاستشارات التجارية والقيادة الاستراتيجية، إضافة إلى خبراتها المتراكمة في إدارة المشاريع.