شاركت في قرع جرس افتتاح تداولات سوق الأسهم السعودية، على هامش حفل توقيع شركة تداول وثيقة مبادئ تمكين المرأة، خلال مارس من عام 2019 الماضي، إنها الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز آل مقرن، والتي صرحت حينها لقناة CNBC عربية، أن السيدات السعوديات كنَّ ولا يزلنَّ يثبتن أنهنَّ جديرات بالدعم المقدم لهن على المستوى الوطني من القيادات العليا.

تفاجئت الأميرة، بعد مرور 10 أعوام، بشغلها منصب مقعد المندوب الدائم للمملكة لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، بعد صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.

ويقدم "هُن"، معلومات عن الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز آل مقرن، خلال السطور التالية.

- بدأت مسيرتها المهنية في العمل الأكاديمي في قسم الاقتصاد بجامعة الملك سعود، عام 2002.

- عملت كمسؤول مشاريع ومسؤول وطني، بين عامي 2009 و2016، في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP).

- رئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة (SDGs) بوزارة الاقتصاد والتخطيط ووكيلاً مساعداً مكلفاً لشؤون مجموعة العشرين.

- حصلت الأميرة هيفاء، على درجة الماجستير في الاقتصاد عام 2007 من كلية الدراسات الشرقية والأفريقية، "SOAS"، في المملكة المتحدة.

- شغلت الأميرة هيفاء آل مقرن، منصب وكيل مساعد لشؤون التنمية المستدامة في وزارة الاقتصاد والتخطيط، إضافة إلى كونها الوكيل المساعد لشؤون "مجموعة العشرين" في الوزارة نفسها.

- عملت "آل مقرن"، كمحاضرة في جامعة الملك سعود العريقة بالعاصمة الرياض.

- عملت في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعدة سنوات، حيث كانت تعني بالبرامج الخاصة بالتنمية الاجتماعية وحقوق الإنسان.