أعلن باحثون أمريكيون أنهم طوَّروا تقنية طبية حديثة قد تغني بعض النساء المصابات بسرطان الثدي عن إجراء العمليات الجراحية، أثناء الخضوع للعلاج، حسب موقع "سكاي نيوز" عربية.

وأطلق على تحليل الدم الجديد اسم "TARDIS"، ويقول الباحثون إنه يستطيع رصد الأورام السرطانية حتى في مراحلها المبكرة.

وبوسع هذا التحليل الطبي الثوري أن يرصد الحمض النووي للورم السرطاني، في كل مراحل المرض الخبيث.

ونشر موقع "فيرست فور ويمن"، أن معهد "TGen"، لبحوث الجينات في الولايات المتحدة، طوَّر تقنية ناجحة لفحوص الدم لدى المصابات بسرطان الثدي.

وأورد الموقع أن هذه التحاليل التي ستجري بالدم، ستكون أكثر نجاة من الطرق الحالية، بما يقارب مئة مرة أي أنها ستحدث ما يشبه ثورة طبية.