خصصت الفنانة إسعاد يونس، حلقة برنامجها "صاحبة السعادة" المذاع عبر فضائية "DMC"، لمشاهير "السوشيال ميديا".

واستضافت "يونس" الفنانة علا رشدي، ليس باعتبارها ممثلة أو زوجة الممثل أحمد داوود، ولكن باعتبارها من مشاهير السوشيال ميديا الذي تقدم خلالها برنامجها "وجهة نظر" للتواصل مع الأطفال.

محبة علا رشدي لبرامج الأطفال، كانت الدافع خلف تقديم البرنامج، خاصة أنها لم تجد من ينتج لها برنامج عن الأطفال، وقررت أن تتواصل مع الأمهات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتقدم نصائح لهم في برنامج أطلقت عليه "وجهة مازر".

قررت "رشدي" تقديم حلقة عن القمل الموجود في شعر الأطفال: "بدأت بحلقة القمل وكانت فترة الصيف وفجأة لقيت عيالي عندهم قمل وقولت يانهار أسود أنا عيالي عندهم قمل إزاي"، مؤكدة أنها توقعت أن تكون هذه الظاهرة عند أبنائها فقط، ولكنها فوجئت بالمدرسة ترسل خطابات لأولياء الأمور تؤكد لهم وجود قمل لدى الأطفال بالمدرسة: "اتبسطت جدا وارتاحت ان مش ولادي بس اللي مقملة" مشيرة أنها صورت فيديو وهي "تفليهم".

تصور علا رشدي، فيديوهاتها بنفسها بواسطة هاتف أهداه لها زوجها الفنان أحمد داوود، ويمنتجها لها هادي بسيوني.

تتلقى "رشدي" الاستفسارات من متابعيها لاعتقادهم أنها طبيبة، وترد عليهم أنها تعاني نفس معاناتهم وتبحث معهم عن الحلول.