كتب: روان مسعد -
10:41 م | الإثنين 12 نوفمبر 2018
بالخفة والدلال والإغراء أثناء الشباب، وبالوقار والاحتشام بعد الاعتزال، هكذا عرفت "ملكة الإغراء" هند رستم، أو كما تُلقب بـ "مارلين مونرو الشرق"، استطاعت ببساطة اختراق حاجز قلب الفتيات قبل الشباب، كانت أسلوبها وإكسسوارتها وفساتينها خريطة موضة تسير عليها الفتيات في عصرها، ينتظرن دورا جديدا، وربما مشهد تكون فيه ضيفة شرف كي يتمتعن بالنظر إلى "ستايل" الفستان الجديد.
استطاعت حينها أن ترتدي أحدث الموضة، وجميع أشكالها من الفساتين الـ"فيش تيل"، للمنفوش والـ"بينسل"، والـ"كلوش"، والـ"كب" والـ"بروتال"، القصيرة منها والطويلة، وكذلك جميع الأقمشة كانت تليق بقوامها الممشوق، سواء "تل" أو "ستان"، أو الـ"سيرما" وغيرها، ارتدت كذلك "المايو" و"البنطلون"، فهي التي تليق عليها كافة أشكال الملابس.
وعندما كبرت هند رستم تمكست بالملابس المحتشمة الطويلة، سواء كانت مناسبة عائلية وأفراح، أو خروج ومقابلات تليفزيونية.